رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

تونس: تطعيم 37 ألفا و497 شخصًا ضد كورونا خلال 24 ساعة

نشر
الصحة التونسية
الصحة التونسية

أعلنت وزارة الصحة التونسية اليوم الأربعاء تطعيم 37 ألفا و497 شخصا باللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد ، بينهم 10 آلاف و218 شخصا تلقوا الجرعة الثانية.

وأكدت الوزارة – في بيان اليوم – أن 4 ملايين و683 ألفا و45 شخصا استكملوا التلقيح، فيما بلغ العدد الإجمالي للجرعات التي تم توزيعها 9 ملايين و689 ألفا و886 جرعة، بينها 12 ألفا و747 جرعة للسفر.

وأشارت الوزارة إلى أن عدد الأشخاص المسجلين في منظومة “إيفاكس” المخصصة للحصول على اللقاح بلغ 6 ملايين و822 ألفا و129 شخصا حتى الآن.

الصحة التونسية
تونس

وفي سياق متصل، أظهرت بيانات مجمعة أن إجمالي عدد الإصابات بفيروس “كورونا” في أنحاء العالم تجاوز 8ر250 مليون إصابة حتى صباح اليوم الأربعاء، بينما تجاوز عدد

وكشفت أحدث البيانات المتوافرة على موقع جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، أن إجمالي الإصابات وصل إلى 250 مليونا و 836 ألفا، فيما وارتفع إجمالي الوفيات إلى خمسة ملايين و63 ألف حالة.

وأوضحت البيانات المجمعة أن إجمالي عدد اللقاحات المضادة لكورونا التي جرى إعطاؤها في أنحاء العالم تجاوز سبعة مليارات و 310 ملايين جرعة.

ويجب التنوية، أن هناك عددا من الجهات التي توفر بيانات مجمعة بشأن “كورونا” حول العالم، وقد يكون بينها بعض الاختلافات.

 

أخبار أخرى

الصحة التونسية: تطعيم 20 ألفا و540 شخصا ضد كورونا

الصحة التونسية: تطعيم 20 ألفا و540 شخصا ضد كورونا
كورونا

 

أعلنت وزارة الصحة التونسية، الثلاثاء، أنه تم تطعيم 20 ألفا و540 شخصا باللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، من بينهم 11 ألفا و988 شخصا تلقوا الجرعة الثانية.

وأضافت الوزارة – في بيان – أن 4 ملايين و222 ألفا و476 مواطنا قد استكملوا التلقيح.. فيما بلغ العدد الإجمالي للجرعات التي تم توزيعها 8 ملايين و723 ألفا و626 جرعة.

ولفتت إلى أن عدد الأشخاص المسجلين في منظومة “إيفاكس” المخصصة للحصول على اللقاح بلغ 6 ملايين و556 ألفا و147 شخصا حتى يوم أمس.

وكان قد انطلق قطار من المحطة المركزية بالعاصمة تونس، يوم السبت الماضي، يجوب عدد من المدن الداخلية من أجل تطعيم أكثر ما يمكن من المواطنين ضد فيروس “كورونا” المستجد وتقديم خدمات صحية أخرى.

وقد أعلنت تونس أنها تضع في خطتها، تطعيم نصف سكان البلاد مع نهاية الشهر الجاري، أي حوالي 5.5 مليون شخص، وقد تم حتي الجمعة الماضية تطعيم نحو أربعة ملايين و162 ألف شخص.

وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة التونسية، تسجيل 47 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما تم تسجيل حالة وفاة واحدة، ليرتفع بهذا إجمالي عدد المصابين بفيروس “كورونا” منذ بدء انتشار الجائحة بالبلاد، إلى 710.953 حالة إصابة.

كما بلغ العدد الإجمالي لحالات الوفاة جراء الإصابة بالفيروس منذ بداية الجائحة إلى 25.100 حالة وفاة.

 

الصحة التونسية تنشئ مركز تلقيح ميداني لمواطنيها بالمعابر الحدودية مع ليبيا

الصحة التونسية تنشئ مركز تلقيح ميداني لمواطنيها بالمعابر الحدودية مع ليبيا

أكّد مدير عام الصحة التونسي، فيصل بن صالح، أن الوزارة ستقوم بإحداث مركز تلقيح ميداني بالمعابر الحدودية البرية مع ليبيا، تتولى فيه الفرق الصحية تطعيم المسافرين التونسيين المغادرين باتجاه الأراضي الليبية.

ونقلت وكالة الأنباء التونسية عن “بن صالح” قوله إن تونس ستحدث مركزًا للتلقيح بمقر قنصليتها بليبيا يكون خاصا لتلقيح المسافرين باتجاه تونس.

وأوضح مدير عام الصحة التونسي أنه يستهدف من ذلك تمكن المواطنين التونسيين من دخول الأراضي التونسية دون أن يكونوا ملزمين بالمكوث في فضاءات الحجر الصحي الإجباري.

وحدث سابقا، أن استلمت تونس 5 مولدات أكسجين ممنوحة من المملكة العربية السعودية، أمس السبت، في إطار دعمها لجهود بلادنا لمجابهة جائحة فيروس كورونا المستجد.

وسيقع تركيز هذه المولدات في مستشفيات قابس وبنزرت ودوز ومتلوي وبنقردان في إطار خطة وطنية استباقية لتوفير الاستقلالية والتأمين الدائم للأكسجين الطبي للمستشفيات.

وتم استلام مولدات الأكسجين، ظهر اليوم السبت، بحضور المكلف بتسيير وزارة الصحة، علي مرابط، والفريق بالبحرية، عبد الرؤوف عطاء الله، المستشار أول لدى رئيس الجمهورية مكلف بالأمن القومي، والفريق طبيب مصطفى الفرجاني، المدير العام للصحة العسكرية، وعبد العزيز بن علي الصقر، سفير المملكة العربية السعودية بتونس.

وكان شهر يوليو الأشد وطأة على المستشفيات التونسية حيث امتلأت أقسام الإنعاش بالمرضى وارتفع عدد الوفيات في البلاد ليصل إجمالا إلى حوالي 24500 وفاة هو الأعلى في كامل دول المغرب العربي.

كورونا
كورونا

وسجلت تونس أعلى نسبة للعدوى بالفيروس بين 7 و13 يوليو بأكثر من 55 ألف مريض واليوم تراجعت هذه النسبة بسبع مرات.

كما انخفضت أعداد الوفيات بشكل لافت لتصل إلى مستوى 342 وفاة طيلة الأسبوع الفائت وهي أقل بخمس مرات مما تم تسجيله في الفترة بين 24 و30 يوليو وبلغ 1451 وفاة.

في مواجهة هذا “التسونامي”، أقرت السلطات الصحية حظر تجول بداية من السادسة مساء (17,00 ت غ) وتم تخفيفه لاحقا، كما منعت التنقل بين المدن وكثفت من حملات التطعيم بفضل مساعدات خارجية من دول عربية وأوروبية وغيرها.

يقول مدير معهد باستور الهاشمي الوزير لوكالة الأنباء الفرنسية في تفسيره لسبب هذا التراجع الكبير “كان هناك تكثيف لحملة التطعيم”، كما أن “انتشار الفيروس” عزز “المناعة الطبيعية” بين المواطنين.

ويؤكد الوزير وهو عضو اللجنة العلمية أن الهدف هو الوصول إلى تطعيم ما بين 50 و60% من السكان بجرعتين خلال شهر أكتوبر القادم.

وطعمت تونس 26,1% من سكانها البالغ عددهم 12 مليون نسمة تطعيما كاملا.