رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالفيديوجراف.. تفاصيل الدعم الأمريكي لإسرائيل

نشر
الأمصار

دعم عسكري ودبلوماسي كبير تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية تجاه إسرائيل في العدوان العسكري والقصف المستمر على قطاع غزة، إذ أنها أرسلت حاملة الطائرات جيرالد فورد إلى شرق المتوسط، بجانب التأكيد على ارسال منظومة دفاعية لدعم إسرائيل في الهجوم البري على غزة.

الدعم الأمريكي تجاه إسرائيل في العدوان  على غزة

- التعاون العسكري الأمريكي لإسرائيل عام ١٩٥٢
بتوقيعهما اتفاقا للدعم اللوجستى الثنائى تلاه اتفاق حول تعاونهما السياسى ‏والأمني‎.
- 1958 بدأت إسرائيل بتلقى مساعدات أمنية وعسكرية من الولايات المتحدة.‎
- تعززت المساعدات كثيرا بعد عام ١٩٦٧
اصبحت المساعدات العسكرية من امريكا إلى إسرائيل دائمة في هذا العام، عقب إنهاء فرنسا علاقاتها الأمنية مع إسرائيل
- في عام ١٩٧٩ كان هناك نوع اخر من المساعدات 
ووصلت ذروة ‏المساعدات الأميركية بعد اتفاق السلام مع مصر فى 1979‏‎.‎
- عام ١٩٨٥ 
اتفق رئيس الوزراء الإسرائيلى الراحل شيمون بيريز مع أمريكا على منحة سنوية قيمتها 3 مليارات دولار، ‏معظمها للأمن وشراء المعدات العسكرية‎
- في عام 2020
منحت الولايات المتحدة مساعدات مالية لإسرائيل قدرها 3.8 مليار دولار، ‏كجزء من التزام سنوى طويل الأمد وضعته إدارة الرئيس السابق باراك أوباما.
- ٢٠٢٣ مساعدات أمريكية إلى إسرائيل في حربها ضد قطاع غزة 
أرسلت حاملة الطائرات جيرالد فورد إلى شرق المتوسط، التأكيد على ارسال منظومة دفاعية لدعم إسرائيل في الهجوم البري على غزة.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.


وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.