رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مقتل شخص وإصابة آخرين في انفجار منزل داخل قطاع غزة

نشر
قوات الاحتلال
قوات الاحتلال

أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني الفلسطيني، إياد البزم، اليوم الثلاثاء، وقوع انفجار داخل منزل غرب محافظة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وقال البزم في تصريح عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، إن "الانفجار خلف عددا من الإصابات، والشرطة والأجهزة المختصة تتابع الحادث".

وقال البوم: “انفجار عرضي في محيط منزل غرب محافظة خانيونس، أسفر عن شهيد وإصابة طفلة، وخلف أضراراً مادية في المكان، والأجهزة المختصة تستكمل التحقيق في الحادث”.
وأفادت مصادر طبية بأن سبعة مواطنين على الأقل أصيبوا بجراح مختلفة وصفت حالة بعضها بالخطيرة جراء انفجار وقع داخل شقة سكنية غرب المحافظة.

 

أخبار ذات صلة.. 

قالت الناطقة باسم هيئة تنظيم قطاع الطاقة، تحرير القاق، اليوم الثلاثاء، 23 أغسطس/آب، إن 1.5 مليون عدّاد سُجِّل للاستفادة من التعرفة المدعومة حتى الآن.

تستهدف تعرفة دعم الكهرباء في الأردن، التي طُبِّقَت منذ مطلع أبريل/نيسان الماضي، تنظيم التعرفة الكهربائية وإزالة التشوهات السعرية التي كانت موجودة في التعرفة السابقة، من خلال توجيه دعم الكهرباء إلى المستحقين من مشتركي القطاع المنزلي من الأردنيين وحملة الجوازات المؤقتة وأبناء قطاع غزة المقيمين في الأردن، وفق البيانات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة.

دعم الكهرباء
قالت القاق، إن 90% من فواتير الكهرباء المنزلية المسجلة للاستفادة من التعرفة الكهربائية المدعومة لم يطرأ عليها أيّ تغيير، "بل على العكس، انخفض بعضها"، حسبما ذكرت قناة المملكة.

 

وأشارت إلى أن العوائد الناجمة عن إعادة هيكلة التعرفة وجّهت نحو دعم القطاعات الإنتاجية، ولن تُحَوَّل أيّ عوائد إلى الخزينة العامة أو شركة الكهرباء الوطنية.

كانت التعرفة الجديدة لدعم الكهرباء في الأردن قد أثارت مخاوف العديد من الفئات حول إلغاء الدعم، وهو ما نفته الحكومة، مؤكدة أن التعرفة تهدف لإصلاح القطاع.

اقرا أيضا.. 

شدد وزير البيئة اللبناني ناصر ياسين على ضرورة ارتداء الكمامات الواقية من احتمال تأثر المحيطين بسبب انتشار الفطريات نتيجة الغبار الذى سببه انهيار الجزء الشمالي من صوامع الحبوب بميناء بيروت واتجاهه ناحية البحر، مؤكدا أنه لم يؤثر على العاصمة بيروت.

جاء ذلك في تصريحات له اليوم تعقيبا على انهيار الجزء الشمالي من الصوامع مما أحدث كمية كبيرة من الغبار الذي سبق وأن حذرت منه وزارتا البيئة والصحة، حيث كانت هناك مخاوف من أن يتجه الغبار نحو المناطق السكنية بمحيط الميناء مما قد يؤثر على الصحة العامة في المنطقة لاحتمالية تلوث الغبار بفطريات ناتجة عن العوامل البيئية التي تعرضت لها كميات الحبوب الموجودة أسفل الصوامع منذ انفجار ميناء بيروت البحري 4 أغسطس 2020.

وأكد الوزير أنه سيتم العمل على إزالة الركام المتواجد في موقع الصوامع ومعالجة بقايا الحبوب لمنع اشتعال النيران مرة أخرى، موضحا أن الدفاع المدني أصبح بإمكانه الدخول إلى محيط الصوامع والتعامل مع الحريق، مشيرا إلى أن التوجه الآن لتدعيم الجزء الجنوبي الذي لا يزال صامدا والحفاظ عليه بعد إجراء الدراسات الفنية اللازمة