رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الهلال يصبح لديه فرصة لضم يوسف النصيري

نشر
الأمصار

أصبح نادى الهلال السعودي يمتلك فرصة للتعاقد مع المغربى يوسف النصيرى مُهاجم إشبيلية الإسبانى، خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة.

ويُعد النصيري أحد ابرز مُهاجمى الدورى الإسبانى وأوروبا، وربما يُصبح ضمن نجوم الدوري السعودى ويلعب بجوار مواطنه ياسين بونو حارس مرمى الهلال.

الهلال يستغل توتر علاقة النصيرى بمدربه 

وكشف موقع "سبق 24" السعودى أن علاقة اللاعب بمدربه كيكى سانشيز فلوريس مُتوترة، ويحاول الهلال استغلال ذلك لتقديم عرض لضمه.

وذكر الموقع السعودى أن الزعيم يريد حسم الصفقة الصيف المُقبل، حتى يخوض الموسم الجديد والنصيرى ضمن صفوف الفريق.

وكان النصيرى أحد أبرز نجوم منتخب المغرب فى كأس العالم 2022 فى قطر، وسجل هدف الفوز أمام البرتغال فى ربع النهائي، ليُحقق أسود الأطلسى أول إنجاز عربى أفريقى بخوض نصف نهائى المونديال.

وخاض يوسف 187 مباراة بقميص إشبيلية خلال 4 سنوات، وسجل 67 هدف، وسيكون إضافة كبيرة لهجوم الأزرق.

وسوف يحل يحل الهلال ضيفًا على الشباب فى الجولة 25 من  الدورى السعودى يوم السبت 30 مارس الجارى بعد انتهاء فترة التوقف الدولى.

وتنطلق مباراة الهلال والشباب في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، التاسعة بتوقيت القاهرة، الحادية عشر بتوقيت أبو ظبي.

رئيس الهلال ينفجر في وجه الاتحاد السعودي

انفجر فهد بن نافل، رئيس نادي الهلال السعودي، غضبا بسبب الاتحاد السعودي لكرة القدم، بعد إظهار عدم الجدية في مشروع توثيق البطولات للأندية السعودية. 

وكتب بن نافل، عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس": "مضى على توجيه وزارة الرياضة بإحالة مشروع توثيق بطولات الأندية إلى الاتحاد السعودي أكثر من 6 أعوام ونصف". 

وأضاف:  "كنت أتأمل أن يتجاوز الاتحاد السعودي جميع الظروف التي يتحجج بها بجائحة كورونا وغيرها من الظروف!". 

وأردف: "تحقّقت المفاجأة في يناير/كانون الثاني 2023 بالإعلان عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية بالتعاون مع (FIFA)؛ بمشاركة أعضاء الجمعية العمومية من منسوبي الأندية، الذين يرشحون فريقًا للعمل ويتم التصويت عليهم، وهو ما حدث". 

وأشار: "تم الاتفاق وفقًا للميثاق أن يكون الموعد النهائي للمشروع 11 مارس/آذار 2024، ومرّت الشهور ولم يعقد فريق العمل اجتماعًا واحدًا بلا مبررات مقنعة.. إلى أن حدث ما كان متوقعًا في ديسمبر/كانون الثاني 2023، بإلغاء فريق العمل المصوّت عليه في بداية المشروع، بحجة وجود فرق صعدت، وبعض إدارات الأندية تغيّرت! ولديهم الرغبة في ترشيح أشخاص آخرين، وأندية أخرى انتقلت ملكيتها".

وزاد: "اليوم الثلاثاء 19 مارس/آذار 2024.. تعود القصة للبداية من جديد.. بتحديثات قانونية مطاطية.. ونتائج تحتكم لتصويت الأندية، وليس على خبراء "فيفا" وآليات التوثيق العلمية.. قصة نترقب بماذا سيدهشنا الاتحاد السعودي في فصولها الطويلة".