رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

رامي صبري يطل على جمهوره في حفل جديد بالإمارات

نشر
الأمصار

يطل المطرب رامي جمال يروج لحفل "ليلة الدموع"، على جمهوريه من خلال حفلٍ جديد، يوم 9 ديسمبر المقبل، بإمارة أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

 

 

ومن المقرر أن يتم طرح تذاكر الحفل خلال الساعات القليلة المقبلة عبر موقع الشركة المنظمة.

 

 رامي صبري 

بدأت مسيرة رامي صبري الموسيقية بتلحين بعض الأغاني لمطربين أمثال عامر منيب، شيرين عبد الوهاب، فضل شاكر ومع نجاح هذه الأغاني بدأ اسم الفنان يلمع في الساحة الفنية 

وفي سنة 2005 التقى بالمخرج طارق العريان الذي أعجب بمواهبه الفنية وقرر تبنيه فنيا وإنتاج ألبومه الأول حبيبي الأولاني مع تصوير ثلاث أغاني منه على طريقة الفيديو كليب «حبيبي الأولاني»، «مش انا» و«بحبك» وحققت هذه الأغاني بالإضافة إلى التي لم يتم تصويرها مثل «الف ما شاء الله عليك» و«هتبعد يوم» و«لا يا قلبي» و«ليالي» نجاحا لافتا. 

وبعد نجاح هذا الألبوم بدأ في إجراء حفلات فنية شبابية، كما شارك في عدة حفلات أخرى كحفلات دفعات التخرج وحفلات الجمعيات والمؤسسات من هنا بدأ نجاح المطرب الفني، واضحى مطربا من المطربين الشباب المشهورين في مصر، وتزامن هذا الأمر مع ظهوره الاعلامي في عدة برامج ذات نسبة مشاهدة عالية في الوطن العربي مثل تاراتاتا ونغم وسكوت حنغني. 

 

هند صبري تستقيل من منصب الأمم المتحدة تضامنا مع غزة


أعلنت الفنانة هند صبري، أنها بعظ 13 عامًا من توليها منصب سفيرة النوايا الحسنة للبرنامج، تقدمت باستقالتها من برنامج الغذاء العالمي. 

واوضحت هند صبري، أنها قررت التخلي عن دورها كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، وهو الدور الذي أعتز به واحترمه منذ سنوات، لقد تعلمت كثيرًا وبكيت كثيرًا وضحكت كثيرًا معكم جميعًا طوال هذه الرحلة التي ستظل دائمًا في قلبي.

 

 

وقال هند صبري،: "منذ 13 عامًا، أصبحت جزءًا من الأسرة الكبيرة لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، جزءًا من مهمة عظيمة ونبيلة، وأنا فخورة بذلك، لقد رأيت طوال هذه السنوات كيف كرس رجال ونساء شجعان في جميع أنحاء العالم حياتهم لخدمة الآخرين، ولهذا السبب، أكنّ لهم حبًا واحترامًا عميقين".

 

واشارت الى انها خلال الأسابيع الماضية، شهدت وشاركت تجارب زملائي المتفانين في برنامج الأغذية العالمي، شاركتهم الإحساس بالعجز لعدم قدرتهم على القيام بواجبهم على أكمل وجه، كعادتهم دائمًا تجاه الأطفال والأمهات والآباء والأجداد في غزة، ولم يكن بوسعهم إلا القليل في مواجهة آلة الحرب الطاحنة التي لم ترحم المدنيين الذين يحاصرهم الموت.