رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

414 مليون دولار عالميًا لفيلم الـ Live Action الجديد The Little Mermaid

نشر
الأمصار

حقق فيلم الـ Live Action الجديد  The Little Mermaid إيرادات وصلت إلى 414 مليون دولار بـشباك التذاكر العالمي، منذ طرحه يوم 26 مايو الماض، العمل من إنتاج شركة ديزني، ووصلت مدته إلى ساعتين و15 دقيقة.

يدور فيلم The Little Mermaid حول أرييل، أصغر بنات الملك تريتون، حورية بحر جميلة ومفعمة بالحيوية، التي تحب المغامرة، شوقًا لمعرفة المزيد عن العالم وراء البحر، ولكن مع زيارة أرييل السطح تسقط في حب الأمير إريك المحطم، ومن هنا قررت عقد صفقة مع ساحرة البحر الشريرة، أورسولا، لتجربة الحياة على الأرض.

ويقوم ببطولة فيلم The Little Mermaid كل من هالي بيلي، جونا هاور كينج، ميليسا مكارثي، خافيير بارديم، جود أكووديكي، نوما دوميزويني، كاجسا محمد، لورينا أندريا، ديفد ديجز، يعقوب ترمبلاي، أوكوافينا.

العمل من إخراج  روب مارشال، الذى شارك في الكتابة مع ديفيد ماجي، جون ديلوكا، هانز كريستيان اندرسن، رون كليمنتس، جون ماسكير.

أخبار أخرى..

فرقة المولوية المصرية تقدم حفلاً في ساقية الصاوي.. 24 يونيو

تستعد فرقة المولوية المصرية بقيادة عامر التوني لتقديم أجدد حفلاتها الصوفية في ساقية الصاوي بمصر يوم 24 يونيو الحالي، حيث يقدم التوني مجموعة من أشهر أعماله المختارة من القصائد الصوفية لكبار الشعراء الذين أثروا الحياة الصوفية بدلالات ورموز عميقة تحمل الكثير من معاني الحب والسلام للعالم، مثل ابن الفارض وابن عربي والسهرورودي والحلاج وابو ميدن الغوث وآخرين منها "متى ياحبيب القلب"، "عينى لغير جمالكم لا تنظر"، "يامليحا قد تجلى"، "وبرقت سعاد"، "نارها في أضلعي".

المولوية تعد من أقدم وأعرق التجارب الفنية المقدمة لنوعية الإنشاد الصوفى والأجواء الصوفية عامة على طريقة المولوية، وضع أساسها منشدها وقائدها عامر التونى منذ أكثر من عقدين، وتقدم "شو" غنائيا استعراضيا ممتزجا بالابتهالات، ومن أشهر أغانيها "تضيق بنا الدنيا" و"متى يا حبيب القلب".

يذكر أن المولوية فن فلكلوري نشأ عن أحد الطرق الصوفية السنية التي أسسها الشيخ جلال الدين الرومي ودخلت إلي مصر مع الفتح العثماني وكان يطلق عليها اسم مسرح الدراويش، وتأسست فرقة المولوية المصرية على يد منشدها ومنظرها عامر التونى عام 1994 بهدف إلقاء الضوء على التراث المولوى المصري ونشره فى مختلف دول العالم تأكيداً على خصوصية الثقافة والفنون المصرية وهويتها المميزة.