كان اللقاء معه كأنك تفتح نافذة تطل على زمنٍ لم تعشه، لكنك تشتاق إليه.. لم يكن في حضوره أي ضجيج، ومع ذلك، شعرت أن في الغرفة شيئًا تغير.. كأن الصمت صار أكثر احترامًا، وكأن الهواء قرر أن يُصغي.
الأحد 18-05-2025 10:35 م