مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ارتفاع درجات الحرارة.. حالة الطقس في ليبيا اليوم

نشر
الأمصار

توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية في ليبيا، اعتدال الأجواء على مناطق الشمال، مع زيادة في عامل الرطوبة على المناطق الساحلية.

رأس اجدير حتى سرت - سهل الجفارة - جبل نفوسة
السماء قليلة السحب والرياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية معتدلة السرعة ودرجات الحرارة القصوى تتراوح على معظم المناطق بين 29 و34 درجة مئوية.

الخليج وسهل بنغازي حتى امساعد
السماء قليلة السحب تتكاثر أحيانا مع احتمال سقوط أمطار خفيفة على مرتفعات الجبل الأخضر والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على المناطق الساحلية ودرجات الحرارة القصوى تتراوح بين 28 و33 درجة مئوية.

الجفرة - سبها - غات - غدامس - الحمادة
السماء قليلة السحب تتكاثر فترة المساء على بعض المناطق يتخللها خلايا رعدية أحيانا والرياح جنوبية شرقية إلى شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة قد تنشط أحيانا على غدامس والحمادة ودرجات الحرارة القصوى تتراوح بين 38 و43 درجة مئوية.

الواحات - السرير - تازربو - الكفرة
السماء صافية إلى ظهور بعض السحب والرياح شمالية إلى شمالية شرقية معتدلة السرعة تنشط أحيانا على بعض المناطق ودرجات الحرارة القصوى تتراوح بين 38 و41 درجة مئوية.

وعلى صعيد اخر، توقع صندوق النقد الدولي نمو الاقتصاد الليبي بنسبة 17.3% بنهاية عام 2025، معدلاً بذلك توقعات سابقة بنهاية يونيو الماضي قدّرت معدل النمو في ليبيا عند 16.1% عند نهاية العام الجاري.


وفي تقرير الشهر الماضي توقع صندوق النقد أن ينمو الاقتصاد الليبي بنسبة 4.4% بنهاية عام 2026، لكنه عدّل هذه النسبة بشكل طفيف إلى 4.3% في تقريره الحديث عن شهر يوليو.

توقعات صندوق النقد للاقتصاد الليبي

ويتوقع صندوق النقد انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي الليبي إلى 1.6% في العام 2027، ثم يسجل 1.7% في العام 2028، و1.9% في العام 2029، و2.2% في العام 2030.

في أبريل الماضي، قال صندوق النقد إن نقص فرص الحصول على التمويل والعملات الأجنبية، وهيمنة الوظائف العامة، وضعف الحوكمة، تعد أبرز العوائق أمام النمو في ليبيا، موصياً بضرورة معالجة التحديات التي تواجه القطاع الخاص لتعزيز التنوع الاقتصادي.

وفي تقريره حول آفاق الاقتصاد العالمي عن شهر يوليو، توقع صندوق النقد ارتفاع النمو في عامي 2025 و2026 في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لكنّ ذلك سيحدث بوتيرة أكثر تباطؤا مقارنة بتوقعاته في أكتوبر الماضي.