مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

بالإنفوجراف| أكبر 10 دول امتلاكًا للأغنام في العالم 2024

نشر
الأمصار

وفقًا لتقرير موقع "وورلد بوبيوليشن ريفيو" الأمريكي، تتصدر الصين قائمة الدول الأكثر امتلاكًا للأغنام في العالم خلال عام 2024، حيث تمتلك 173.1 مليون رأس، أي ما يعادل 13.7% من الإجمالي العالمي.

تليها الهند في المرتبة الثانية بامتلاكها 68.1 مليون رأس، بنسبة 5.39% من الإجمالي العالمي، بينما تحتل أستراليا المرتبة الثالثة بامتلاكها 63.5 مليون رأس، بنسبة 5.03% من الإجمالي العالمي.

وتشمل باقي الدول العشر في القائمة:

  • نيجيريا: 47.7 مليون رأس (3.78%)
  • إيران: 46.6 مليون رأس (3.69%)
  • إثيوبيا: 42.9 مليون رأس (3.4%)
  • تركيا: 41.1 مليون رأس (3.4%)
  • السودان: 40.9 مليون رأس (3.24%)
  • تشاد: 38.7 مليون رأس (3.06%)
  • بريطانيا: 35.6 مليون رأس (2.59%)

وتُعدّ تربية الأغنام نشاطًا اقتصاديًا هامًا في العديد من هذه الدول، حيث تُستخدم في إنتاج اللحوم والصوف والمنتجات الحيوانية الأخرى.

وتُشير الإحصائيات إلى أن عدد رؤوس الأغنام في العالم قد شهد تزايدًا ملحوظًا خلال السنوات الماضية، وذلك يرجع إلى ازدياد الطلب على اللحوم ومنتجات الألبان.

ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه في المستقبل، مما يُؤكد على أهمية دور تربية الأغنام في توفير الأمن الغذائي العالمي.

يحتفل المسلمون في أنحاء العالم بحلول عيد الأضحى المبارك، الذي يحرص فيه كثيرون على أداء الصلاة في المساجد والساحات العامة، وعيد الأضحى أو "العيد الكبير"، كما يحلو للبعض تسميته، هو مناسبة دينية واجتماعية، تختلط فيها الأجواء الإيمانية بالتقاليد الثقافية مع العادات الموروثة.

وتختلف مظاهر الاحتفال بعيد الأضحى المبارك في المنطقة العربية، حيث يأخذ طابعا مختلفا حسب ثقافة وعادات كل بلد، إلا أن الفرحة التي تأتي بقدوم العيد والخير الذي يعم أيامه أمور لا تتغير باختلاف المكان.

عيد الأضحى في مصر

ويتمسك المصريون بالعديد من المناسك الدينية والاجتماعية في عيد الأضحى، تبدأ مبكرا حيث تعمد الأسر المصرية على إعداد بيوتها بالصورة المناسبة للاحتفال، ومن ثم شراء مستلزمات العيد من ملبس ومأكل.

ويطلق على عيد الأضحى اسم «العيد الكبير» نظرا لزيادة عدد أيام الإجازة به «عادة 4 أيام»، مقارنة بعيد الفطر «3 أيام».

كما يطلق عليه «عيد اللحمة»، حيث لا يخلو بيت من اللحوم؛ فحتى الأسر الفقيرة، التي لم تتمكن من شراء الأضحية، تجمع ما يمكنها من المال لتنفقه على شراء اللحمة التي يعد وجودها على مائدة المصريين أبرز معالم عيد الأضحى.

تناول الفتة المصرية من العادات الشهيرة في مصر، بعد الانتهاء من صلاة العيد وذبح الأضحية، يتم تحضير أصناف مختلفة من اللحوم والفتة المصرية المكونة من الخل والخبز والأرز المصري.

يجتمع العائلة حول مائدة الطعام لتناول الغداء، ثم بعد ذلك الجلوس للاستمتاع بالأجواء العائلية الممتعة، وتقديم الهدايا للصغار.