رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ليبيا: ضبط 120 كيلو جرام كوكايين قادمة من الإكوادور

نشر
الأمصار

أعلن مكتب النائب العام في ليبيا، عن ضبط ( 120) كيلو جراماً من مخدر الكوكايين ، بعد وصولها من الإكوادور إلى ميناء بنغازي.

وذكر المكتب في منشور له، أن الكمية دُسَّتْ في مُستوعِبَـيْن مخصَّصيْن لحفظ المواد الغذائية ، حتى يتأتى تَنظيم نقلها إلى مدينة البيضاء عقب وصولها من جمهورية الإكوادور إلى ميناء بنغازي .

وأوضح المكتب، أنه بعد ضبط أحد المشتبهين وإحضاره ، اعترف بواقع انتمائه إلى جماعة إجرامية منظَّمة تعمَّدت جلب مواد مخدِّرة إلى البلاد والاتجار بها أكثر من مرة بمساعدة أحد ضباط حرس الجمارك .

وأضاف مكتب النائب العام، أن المحقق قرر حبس المتهم المقبوض عليه ، والضابط المتآمر مع الجماعة الإجرامية المنظَّمة، ووجه الضابطة القضائية بملاحقة بقية الـمُسْهِمِين في الواقعات المجَرَّمَة.

ليبيا.. أخذ 2187 عينة حمض نووي في مدينة درنة

أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا، أخذ 2187 عينة حمض نووي في مدينة درنة.

وأكدت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا، عبر صفحتها بموقع "فيسبوك"، أنه تم أخذ 206 عينة مرجعية من الحمض النووي، ليصل بذلك العدد الإجمالي للعينات إلى 2187 عينة وفتح 218 ملف لأهالي المفقودين، ووصول العدد الإجمالي للملفات إلى 2880 ملف.

ودعت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا، أهالي المفقودين في مدينة درنة إلى التواصل مع مكتبها في المدينة لفتح الملفات وأخذ العينات المرجعية، مؤكدة أنها تقدر تعاون أهالي المفقودين وجميع الجهات الرسمية والمدنية في درنة ودعت أهالي الضحايا في حالة الاستفسار الاتصال عبر الرقم: 0910376503، مع إمكانية التواصل عبر الفايبر والواتساب على الرقم ذاته، أو عبر بريد الصفحة الخاصة بالهيئة.

وأشارت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا، إلى أن فرق إدارة قيد الأهالي التابعة للهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين تواصل أعمالها في مدينة درنة بتكليف من مكتب النائب العام.

أمريكا تسعى لإنشاء مرفق دبلوماسي مؤقت في ليبيا بديلا عن السفارة

نقل موقع "المونيتور" الإخباري عن "مسؤول كبير" في وزارة الخارجية الأمريكية، أن الوزارة قدمت إخطارا رسميا إلى الكونغرس هذا الشهر، للبدء في إنشاء "مرفق دبلوماسي مؤقت" خلال مدة بين عام أو عامين، في العاصمة طرابلس ليبيا.

وبحسب الموقع الأمريكي فإن المنشأة "لن تكون سفارة رسمية، على الأقل في المستقبل القريب"، مشيرا لإمكانية أن يستخدمه الدبلوماسيون المكلفون في ليبيا والمقيمون في تونس للقيام برحلات أكثر تواترا وأطول إلى البلاد.

وقال "المسؤول الكبير" الذي اشترط عدم الكشف عن هويته للمونيتور، إنه "لا يوجد بديل عن المشاركة المستمرة على أرض الواقع مع الجهات الفاعلة الليبية"، لافتا إلى أنهم أخذوا "الوقت الكافي للقيام بالتخطيط الدؤوب لهذا المعلم المهم".