رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الإمارات.. هيئة المعاشات توضح أحكام القانون الاتحادي الجديد رقم 57 لسنة 2023

نشر
الأمصار

أوضحت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية في الإمارات أن القانون الاتحادي رقم 57 لسنة 2023 في شأن المعاشات والتأمينات الاجتماعية الصادر حديثا ينطبق على جميع الموظفين المواطنين الذين تم تعيينهم لأول مرة في الحادي والثلاثين من العمر أو بعده. أكتوبر 2023، في الجهات الاتحادية أو الحكومية أو القطاع الخاص في دبي وعجمان ورأس الخيمة والفجيرة وأم القيوين، وكذلك موظفي القطاع الخاص في الشارقة.

ويغطي صندوق أبوظبي للتقاعد الموظفين الإماراتيين في أبوظبي، بينما يغطي صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي موظفي الحكومة في الشارقة.

توضح حملة "اعرف قانونك" التي تنظمها الهيئة أنه في حال انضمام المؤمن عليه الإماراتي المشمول حالياً بالقانون الاتحادي رقم 7 لسنة 1999 في شأن المعاشات والتأمينات الاجتماعية وتعديلاته، إلى صاحب عمل جديد خلال أو بعد 31 أكتوبر 2023، فإن الأحكام لا يزال القانون رقم 57 غير قابل للتطبيق.

وسيظل هؤلاء الأفراد مشمولين بأحكام القانون رقم 7. وينطبق ما ورد أعلاه أيضًا على المواطنين الذين حصلوا على مكافأة نهاية الخدمة أو أصحاب المعاشات وفقًا للقانون رقم 7، الذين يستمرون في الخضوع لأحكام القانون رقم 7، حتى لو قرروا العودة إلى العمل بعد الحادي والثلاثين أكتوبر 2023.

وأكدت الهيئة مجدداً أن جميع الأحكام الواردة في المرسوم بقانون اتحادي رقم (57) لسنة 2023 تنطبق فقط على المواطنين المعينين حديثاً أو المتحولين من معاشات أخرى، على أن تتوفر فيهم الشروط المطلوبة، أي أن يكونوا مواطنين إماراتيين. ألا يقل عمره عن 18 عاماً ولا يزيد عن 60 عاماً، وأن يثبت لياقته طبياً بموجب وثيقة طبية رسمية عند الالتحاق بالجهة.

الإمارات واليونسكو تبحثان التعاون والمشاريع والمبادرات المشتركة

بحث وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، اليوم الخميس في أبوظبي، مع المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، أودري أزولاي، آفاق التعاون بين الإمارات ومنظمة "اليونسكو" والمشاريع والمبادرات المشتركة بين الجانبين، كما ناقشا عددا من القضايا الثقافية والتعليمية والعلمية.

وتطرق الجانبان، وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، إلى مشاريع ومبادرات اليونسكو الحالية والمستقبلية التي تستهدف صون الموروث الثقافي والحضاري العالمي للأجيال المقبلة.