رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

فيديوجراف.. ترتيب الدول العربية من حيث الدول الأكثر استيراد لـ الأدوية

نشر
الأمصار

كشفت إحصائية حديثة لمنظمة الصحة العالمية عن احتلال المملكة العربية السعودية ومصر المركزين الأول والثاني على التوالي من حيث الدول العربية الأكثر استيرادًا لـ الأدوية.

وأظهرت الإحصائية أن السعودية تسترد 20% من الأدوية المستوردة، بينما تسترد مصر 15%.

وتأتي الإمارات العربية المتحدة في المركز الثالث بنسبة 12%، تليها الكويت بنسبة 10%، والمغرب بنسبة 8%.

وجاء ترتيب الدول العربية من حيث الدول الأكثر استيراد للأدوية كالتالي:-


 السعودية: جاءت في المركز الأول بنسبة 20% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 3.2 مليار دولار أمريكي)

 

مصر: جاءت في المركز الثاني بنسبة 15% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 1.8 مليار دولار أمريكي)


الإمارات: جاءت في المركز الثالث بنسبة 12% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 1.44 مليار دولار أمريكي)


الكويت: جاءت في المركز  الرابع بنسبة 10% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 1.2 مليار دولار أمريكي)


المغرب: جاء في المركز الخامس بنسبة 8% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 960 مليون دولار أمريكي)


الأردن: جاء في المركز السادس بنسبة 7% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 840 مليون دولار أمريكي)


لبنان: جاء في المركز  السابع بنسبة 6% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 720 مليون دولار أمريكي)


تونس: جاءت في المركز الثامن بنسبة 5% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 600 مليون دولار أمريكي)

الجزائر: جاءت في المركز التاسع بنسبة 4% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 480 مليون دولار أمريكي)


عمان: جاءت في المركز العاشر والأخير بنسبة 3% من الأدوية المستوردة (ما يعادل 360 مليون دولار أمريكي)

 

وعزت الإحصائية هذا التراجع إلى عدة عوامل، منها:

  • ارتفاع أسعار الأدوية
  • انتشار الأدوية المزورة
  • ضعف الرقابة على الأسواق
  • قلة وعي المستهلكين بمخاطر الأدوية غير الآمنة

وحذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر استهلاك الأدوية غير الآمنة،

ودعت المنظمة الدول العربية إلى اتخاذ إجراءات صارمة لمكافحة ظاهرة الأدوية غير الآمنة،

وتشمل هذه الإجراءات:

  • تشديد الرقابة على الأسواق
  • نشر الوعي بين المستهلكين
  • دعم برامج مكافحة الأدوية المزورة

وأكدت المنظمة على أهمية التعاون بين الدول العربية لمكافحة هذه الظاهرة،

وشددت على ضرورة تبادل الخبرات والمعلومات بين الدول العربية لمواجهة هذه المشكلة.