رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

التشكيل المتوقع لمواجهة فلسطين والإمارات في أمم آسيا

نشر
الأمصار

يستضيف ستاد الجنوب" بالعاصمة القطرية الدوحة في تمام الساعة السابعة والنصف مساء اليوم الخميس، مباراة منتخب فلسطين ونظيره منتخب الإمارات، في المباراة التي سوف تجمع المنتخبين ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثالثة بكأس أمم آسيا قطر 2024.

 

التشكيل المتوقع لمنتخب فلسطين أمام الإمارات

 

في حراسة المرمى: رامي حمادة.

 

في خط الدفاع: معص البطاط، ميلاد تيرماتيني، ياسر حمد.

 

في خط الوسط: كاميلو، محمد باسم رشيد، عدي خروب.

 

في خط الهجوم: تامر صيام، محمود أبو وردة، زيد أشرف.

 

 

التشكيل المتوقع لمنتخب الإمارات أمام فلسطين

 

في حراسة المرمى: خالد عيسى.

 

في خط الدفاع: زيد، خليفة، بدر، عبدالله.

 

في خط الوسط: طحنون، نادر، عبد الله.

 

في خط الهجوم: كايو، سلطان، فابيو.

 

ويأمل المنتخب الفلسطيني في الحفاظ على حظوظه في المجموعة، وهو الذي خسر في الجولة الأولى بنتيجة /1 4، أمام إيران.الأبيض الإماراتي بمعنويات عالية.

 

 

 

وعلى الجانب الآخر يسعى المنتخب الإماراتي إلى حجز مقعده  في دور الـ16 من البطولة الآسيوية، من خلال تحقيق الفوز الثاني على التوالي، وذلك بعدما حقق الفوز في الجولة الأولى على حساب منتخب هونج كونج 3.1

 

ويدخل المنتخب الإماراتي المباراة بمعنويات عالية بعدما حقق الفوز على هونج كونج في الجولة الأولى، ورغم أن الفريق مر ببعض المواقف الصعبة في المواجهة الاولى، إلا أنه نجح في الحفاظ على الفوز حتى الدقائق الأخيرة ليحصل على أول ثلاث نقاط له في المجموعة.

 

وبقيادة مدربه البرتغالي باولو بينتو، عرف المنتخب الإماراتي جيدا كيف يحصل على النقاط الثلاث في مواجهة شهدت تعرض مرماه لعدة تهديدات خاصة في الشوط الثاني، لكن المواجهة المقبلة أمام فلسطين ستكون مختلفة، خاصة مع الدعم الجماهيري الكبير للمنتخب الملقب بـ"الفدائي" بالإضافة إلى طبيعة المواجهات العربية الخالصة في البطولة الآسيوية.

ويرى المدرب البرتغالي أن على فريقه أن يقرر مصيره بنفسه، حيث أوضح في تصريحات عقب الفوز في المباراة الأولى على هونج كونج، أن الفوز هو من يقرر مصير الفرق، مشددا على ضرورة تحقيقه من أجل ضمان بلوغ دور الـ.16

 

ويعتمد المنتخب الإماراتي على خدمات حارسه المخضرم خالد عيسى، بالإضافة إلى ثنائي الوصل فابيو ليما وكايو، مع وجود المهاجم سلطان الأميري، كما أن علي مبخوت، الهداف التاريخي للمنتخب الإماراتي والذي تواجد في المباراة الأولى على مقاعد البدلاء، سيكون ضمن الحسابات في مواجهة فلسطين.

 

عانى منتخب فلسطين من صعوبات عديدة في المباراة الأولى أمام إيران، ووجد نفسه خاسرا بثلاثة أهداف نظيفة في 38 دقيقة فقط، قبل أن يسجل هدف تقليص الفارق في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، لكنه استقبل هدفا رابعا في الشوط الثاني.

وربما كانت النتيجة مرشحة للارتفاع في ظل الضغط الإيراني المتواصل، لكن مكرم دبوب، المدير الفني للمنتخب الفلسطيني، يرى أن فارق الإمكانيات كان عاملا حاسما في تلك الخسارة الثقيلة.

 

ويأمل المنتخب الفلسطيني في الحفاظ على حظوظه في المجموعة، وهو الذي خسر في الجولة الأولى بنتيجة /1 4، أمام إيران.الأبيض الإماراتي بمعنويات عالية

 

وعلى الجانب الآخر يسعى المنتخب الإماراتي إلى حجز مقعده  في دور الـ16 من البطولة الآسيوية، من خلال تحقيق الفوز الثاني على التوالي، وذلك بعدما حقق الفوز في الجولة الأولى على حساب منتخب هونج كونج 3.1

 

ويدخل المنتخب الإماراتي المباراة بمعنويات عالية بعدما حقق الفوز على هونج كونج في الجولة الأولى، ورغم أن الفريق مر ببعض المواقف الصعبة في المواجهة الاولى، إلا أنه نجح في الحفاظ على الفوز حتى الدقائق الأخيرة ليحصل على أول ثلاث نقاط له في المجموعة.

 

وبقيادة مدربه البرتغالي باولو بينتو، عرف المنتخب الإماراتي جيدا كيف يحصل على النقاط الثلاث في مواجهة شهدت تعرض مرماه لعدة تهديدات خاصة في الشوط الثاني، لكن المواجهة المقبلة أمام فلسطين ستكون مختلفة، خاصة مع الدعم الجماهيري الكبير للمنتخب الملقب بـ"الفدائي" بالإضافة إلى طبيعة المواجهات العربية الخالصة في البطولة الآسيوية.

ويرى المدرب البرتغالي أن على فريقه أن يقرر مصيره بنفسه، حيث أوضح في تصريحات عقب الفوز في المباراة الأولى على هونج كونج، أن الفوز هو من يقرر مصير الفرق، مشددا على ضرورة تحقيقه من أجل ضمان بلوغ دور الـ.16

 

ويعتمد المنتخب الإماراتي على خدمات حارسه المخضرم خالد عيسى، بالإضافة إلى ثنائي الوصل فابيو ليما وكايو، مع وجود المهاجم سلطان الأميري، كما أن علي مبخوت، الهداف التاريخي للمنتخب الإماراتي والذي تواجد في المباراة الأولى على مقاعد البدلاء، سيكون ضمن الحسابات في مواجهة فلسطين.

 

عانى منتخب فلسطين من صعوبات عديدة في المباراة الأولى أمام إيران، ووجد نفسه خاسرا بثلاثة أهداف نظيفة في 38 دقيقة فقط، قبل أن يسجل هدف تقليص الفارق في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، لكنه استقبل هدفا رابعا في الشوط الثاني.

وربما كانت النتيجة مرشحة للارتفاع في ظل الضغط الإيراني المتواصل، لكن مكرم دبوب، المدير الفني للمنتخب الفلسطيني، يرى أن فارق الإمكانيات كان عاملا حاسما في تلك الخسارة الثقيلة.