رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ألمانيا.. استئناف العمل في مطار هامبورج بعد انتهاء أزمة احتجاز رهينة

نشر
الأمصار

ذكرت وسائل إعلام ألمانية، أن سلطات مطار هامبورج استأنفت العمل بعدما أعلنت الشرطة الألمانية القبض، على رجل وأنقذت طفلة يشتبه أنها كانت محتجزة رهينة في المطار.

 

 

وقالت الشرطة إن رجلا تقول إنه يُشتبه في حمله مسدسا وربما متفجرات اقتحم بوابات المطار بسيارة الليلة الماضية.

 

وأوضحت الشرطة أن الرجل (35 عاما) كان مع ابنته (أربع سنوات)  ويُعتقد بأنه ضالع في نزاع مع زوجته على حضانة الطفلة. وأفادت على منصة التواصل الاجتماعي إكس عصر اليوم بأن "أزمة  الرهينة انتهت".

 

وأضافت "المشتبه به نزل من السيارة مع ابنته. اعتقلته خدمات الطوارئ دون مقاومة. الطفلة لم تصب بأذى فيما يبدو".

 

ألمانيا تُعلن إحباط مُحاولة هجوم لاستهداف تجمع مُؤيد لإسرائيل


اعتقلت "الشرطة الألمانية"، مُشتبه به خطط لدهس تجمع مُؤيد لإسرائيل بشاحنة، في مدينة "دويسبورغ"، حسبما أفادت صحيفة "بيلد" نقلًا عن بيانات أمن الدولة الألمانية.

وذكرت الصحيفة دون تحديد تاريخ ووقت العملية، أنه "أثناء مداهمة وتفتيش شقة في دويسبورغ، تم اعتقال طارق س، الذي يعيش هناك، ويشتبه في أن الرجل، الذي يحمل أفكارا إسلامية، كان يعد لهجوم إرهابي ضد إحدى المظاهرات المؤيدة لإسرائيل المخطط لها في ولاية شمال الراين-وستفاليا".

وأشارت إلى أن عملية الاعتقال تمت بناء على بلاغ من أجهزة استخبارات أجنبية، والتي لفتت الانتباه إلى مراسلات الإسلامي في مختلف غرف الشات، حيث شارك خططه في "أن يصبح شهيدا". وكان ينوي تنفيذ عملية دهس للحشد بالشاحنة لإيقاع المزيد من الضحايا.

ولفتت الصحيفة، نقلًا عن وثيقة صادرة عن مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية الألمانية، أن الإرهابي المحتمل استلهم فكرته نت الهجوم الإرهابي الأخير في بروكسل.

وأطلق التونسي عبد السلام الأسود، البالغ من العمر 45 عاما، الأسبوع الماضي النار على ثلاثة مشجعين يرتدون زي المنتخب السويدي لكرة القدم في بروكسل. قتل اثنان منهم وأصيب واحد. واعترفت السلطات بالحادث باعتباره هجوما إرهابيا.

 

سوريا.. سماع دوي انفجارات في قاعدة "قسرك" التابعة للتحالف الدولي


أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن أصوات انفجارات دوت في قاعدة "قسرك" التابعة للتحالف الدولي في ريف الحسكة.

وأوضح أن الانفجارات تزامنت مع تحليق طائرات مسيرة في سماء المنطقة، ولم يُعرف ما إذا كانت الانفجارات ناجمة عن تدريبات عسكرية أو استهداف للقاعدة.