رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب إندونيسيا

نشر
الأمصار

ضرب زلزال بقوة 6 درجة على مقياس ريختر إقليم نوسا تنجارا تيمور في إندونيسيا، صباح اليوم الخميس، حسبما أفادت الوكالة الجيولوجية الإندونيسية.

وقالت الوكالة إن مركز الزلزال كان على عمق 25 كيلومترا تحت سطح البحر وعلى بعد 15 كيلومترا من مدينة كوبانج، عاصمة الإقليم.

ورجحت الوكالة حدوث موجات مد عاتية (تسونامي).

ولم ترد على الفور أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية. 

وفي وقت سابق، تعتزم "وزارة الدفاع اليابانية"، إنشاء 9 مستودعات جديدة للذخيرة مع بداية العام المالي الجديد اعتبارًا من الأول من أبريل 2024 حتى 31 من مارس 2025، حسبما أفادت وكالة "كيودو"، مساء اليوم الإثنين.

وأوضحت الوكالة نقلًا عن مصادر مطلعة أن هذه المستودعات ستخصص لقوات الدفاع الذاتي البرية، حيث سيتم بناؤها في أربع محافظات هي هوكايدو وميازاكي وكاجوشيما وأوكيناوا.

ووفقًا للوكالة تتوقع وزارة الدفاع تعزيز قدرتها على تنفيذ عمليات قتالية طويلة الأمد من خلال زيادة تخزين الذخيرة، ومن ضمنها الصواريخ البعيدة المدى التي يمكن استخدامها لضرب قواعد العدو.

وتمتلك اليابان حاليًا 1400 مستودع ذخيرة في جميع أنحاء البلاد، ومن المُخطط بناء 130 مستودعًا جديدًا بحلول العام 2032.

اليابان تعتزم تقديم مساعدات إنسانية طارئة إلى المغرب وليبيا

تعتزم اليابان تقديم مساعدات إنسانية طارئة إلى كل من المغرب وليبيا، وذلك فى أعقاب الزلزال المدمر الذى ضرب المملكة المغربية والفيضانات العارمة التى نتجت عن الأمطار الغزيرة التى هطلت على شرق ليبيا.

وصرحت وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاوا للصحافة، اليوم الجمعة، إن المساعدات التي سيتم تقديمها إلى المغرب تقدر بقيمة 3 ملايين دولار، مضيفة أنه سيتم توفير المأوى والغذاء من خلال الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر والمنظمات غير الحكومية اليابانية، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه).

وفي سياق متصل، تعتزم الحكومة اليابانية توفير خيم وأغطية وإمدادات طارئة أخرى إلى ليبيا عبر الوكالة اليابانية للتعاون الدولي.

وأكدت كاميكاوا أن الحكومة اليابانية ستقف إلى جانب شعبي المغرب وليبيا، معربة عن استعداد بلادها لتقديم المزيد من الدعم.

وقد ضرب المغرب في الثامن من سبتمبر الجاري، زلزال أودى بحياة أكثر من 2900 قتيل، وبات الكثير من الناجين بلا مأوى وفي حاجة ماسة إلى الدعم