رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

فلسطين: هناك 2000 شخص تحت أنقاض غزة ولا نستطيع انتشالهم

نشر
الأمصار

طالب مندوب فلسطين في مجلس الأمن، بإصدار قرار فوري يُلزم بوقف إطلاق النار، تزامنًا مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

 

 

وأضاف مندوب فلسطين خلال الجلسة المنعقدة الآن لأعضاء مجلس الأمن: هناك 2000 فلسطيني تحت الأنقاض، اسمحوا لنا باستخراجهم ودفن موتاهم، عاملوا كبشر بالاحترام الذي نستحقه، وهناك 2.3 مليون مواطن في غزة يتعرضون للقتل يوميًا.

 

الصين: على إسرائيل "باعتبارها القوة المحتلة" رفع الحصار عن غزة


حث مندوب الصين في مجلس الأمن، إسرائيل باعتبارها القوة المحتلة، على رفع الحصار المفروض عن قطاع قطاع غزة.

وقال المندوب الصيني: «نتعاطف مع سكان غزة ونطالب أطراف الصراع بالكف عن الأعمال العدائية، والأزمة ستتفاقم بالنسبة لمليوني فلسطيني إذا ما استمر الوضع الحالي في غزة».

 

وشدد على أنه «لا يمكن الوصول إلى السلام بفرض العقاب الجماعي، وإذا بقي الوضع في غزة على ما هو عليه ستكون هذه هي الأزمة الإنسانية الأكبر».

 

بوتين: أوروبا تستغل الحرب في الشرق الأوسط لزعزعة استقرار روسيا


أكد الرئيس الروس فلاديمير بوتين، أنه لا سبيل لمساعدة الفلسطينيين إلا بقتال مَن يقفون وراء الصراع، مضيفًا:" ونحن نقاتلهم في أوكرانيا".

وأشار “بوتين” إلى أن الولايات المتحدة تقف وراء "الفوضى القاتلة" بالشرق الأوسط. 

 

وأكد أن مفتاح حل الصراع هو إقامة دولة فلسطينية، بحسب قناة “العربية”.

 

كندا تدعو إلى هدنة إنسانية في غزة

 

وجهت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، الدعوة إلى هدنة إنسانية في غزة، بعد محاولات قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام قطاع غزة وتزايد القلق بشأن مصير المدنيين الفلسطينيين.

 

وقالت جولي - في تصريحات اليوم الاثنين "إن الوقت ينفد"، وحثت جميع الأطراف على الموافقة على هدنة لإجلاء الرعايا الأجانب وإطلاق سراح جميع الرهائن والسماح بدخول الغذاء والوقود والمياه إلى المنطقة.. مضيفة "أن هناك 400 كندي محاصرين في غزة يعيشون في خوف ويأس".


وتابعت قائلة "يجب على إسرائيل الالتزام بالقانون الدولي، لأنه حتى في الأزمات هناك مبادئ وحتى في الحرب هناك قواعد، ويجب أن نسترشد بالكرامة الإنسانية.

 

فلسطين: على مجلس الأمن تحمل مسؤولياته والاستماع للضمير العالمي

 

شدد المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، السفير رياض منصور، على ضرورة أن يتحمل مجلس الأمن مسؤولياته، وأن يستمع إلى الضمير العالمي، من أجل إنقاذ أرواح الملايين من المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، المعرضين للخطر في هذه الكارثة الإنسانية التي لا يمكن تصورها، ولتجنب التهديدات الخطيرة للسلم والأمن الإقليميين والدوليين الناجمة عن هذا العدوان الإسرائيلي.

 

جاء ذلك في ثلاث رسائل متطابقة بعثها السفير منصور، اليوم الإثنين، إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (البرازيل)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن مواصلة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، استهداف السكان المدنيين العزل الواقعين تحت احتلالها وحصارها في قطاع غزة، واستخدامها لكافة أشكال العنف والأسلحة الفتاكة، في ظل إفلاتها المطلق من العقاب واستمرار فشل العالم في التحرك، لوقف هذه المذبحة والخسائر الفادحة في الأرواح البشرية، وهو ما يشكل وصمة عار على جبين الضمير العالمي.