رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ارتفاع سعر الذهب في الإمارات اليوم الخميس 13 يوليو 2023

نشر
الأمصار

ارتفع سعر الذهب في الإمارات، وبخاصة عيار 21، في مستهل تعاملات، اليوم الخميس، 13 يوليو 2023.

 

عيار 21 يسجل رقم غير مسبوق
ووفقا للأسعار الجديدة، سجل سعر الذهب عيار 21 قيمة 202.22 درهم، وعيار 24 فى الامارات سعر 231.11 درهم.

ونستعرض  أسعار عيارات الذهب فى مستهل التعاملات اليومية بقيمها الجديدة.

والمعروف أن الذهب فى دولة الامارات العربية المتحدة، يتنوع على عدة عيارات صُنِّفت وفقاً لنسبة الذهب في كل كيلو، أغلاها عيار 24 قيراطاً لوجود أعلى نسبة للذهب به تبلغ 99%، ويُضاف إلى سعر الجرام كُلفة مصنعية الذهب، وتختلف من شركة إلى أخرى، وبين منتجات الشركة الواحدة.

سعر الذهب في الإمارات بالدرهم الإماراتي (الأسعار العالمية)


وحدة الذهب درهم إماراتي دولار أمريكي
أونصة الذهب 7,187.48 1,956.95
جرام الذهب عيار 24 231.11 62.92
جرام الذهب عيار 22 211.85 57.68
جرام الذهب عيار 21 202.22 55.06
جرام الذهب عيار 18 173.33 47.19
جرام الذهب عيار 14 134.81 36.71
جرام الذهب عيار 12 115.55 31.46
جرام الذهب عيار 10 96.30 26.22
 أخبار أخرى..

قرقاش ينتقد تصويت دول غربية ضد مشروع "إدانة الكراهية الدينية"

انتقد مستشار رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أنور قرقاش، تصويت دول غربية ضد مشروع قرار "إدانة الكراهية الدينية" الذي قدم في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

وكتب أنور قرقاش على حسابه في "تويتر": "تم اعتماد المشروع المقدم من منظمة التعاون الإسلامي في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بشأن الكراهية الدينية، في أعقاب حرق نسخة من المصحف الشريف في السويد".


وأضاف قرقاش أن "المقلق هو الانقسام الخطير، الذي يكشف عنه هذا التصويت. ملف حقوق الإنسان لا يمكن أن يسيطر عليه طرف، ويفرض علينا قيمه".

وأرفق قرقاش تغريدته برسم بياني يوضح نتائج التصويت، حيث يظهر اعتماده بغالبية 28 صوتا (من أصل 47) مقابل رفض 12 وغياب 7.

وتبنّى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم الأربعاء، قرارا مثيرا للجدل حول الكراهية الدينية، وذلك على خلفية جريمة حرق القرآن مؤخرا في السويد.


ويدعو القرار الذي قدمته باكستان نيابة عن منظمة التعاون الإسلامي (OIC)، التي تضم 57 دولة، المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة إلى نشر تقرير عن الكراهية الدينية إلى الدول لتراجع قوانينها وتسد الثغرات التي قد تعرقل المنع، فضلا عن تجريم هذه الأفعال والدعوة إلى الكراهية الدينية.

وعارضت الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي القرار بشدة، حيث اعتبرت أنه يتعارض مع وجهة نظرها بشأن حقوق الإنسان وحرية التعبير، كما نبهت أثناء إدانتها لحرق المصحف أن "مبادرة منظمة التعاون الإسلامي تهدف إلى حماية الرموز الدينية بدلا من حقوق الإنسان".

وتمثل نتيجة التصويت هزيمة كبرى للدول الغربية، في وقت تتمتع فيه منظمة التعاون الإسلامي بنفوذ غير مسبوق في المجلس، وهو الهيئة الوحيدة المكونة من حكومات لحماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم.