رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

طقس تونس.. أمطار متفرقة ورعدية والحرارة تصل إلى 45 درجة

نشر
الأمصار

يتميز طقس اليوم الثلاثاء 04 جويلية 2023 في تونس، حسب توقعات المعهد الوطني للرصد الجوي، بسحب قليلة بأغلب الجهات تتكاثف تدريجيا بعد الظهر بالوسط الغربي مع أمطار متفرقة ورعدية.

ومن المُرتقب تسجيل استقرار نسبي في الحرارة لتتراوح القصوى بين 32 و36 درجة بالمناطق الساحلية والمرتفعات وتكون بين 36 و41 ببقية الجهات مع ظهور الشهيلي كما تصل إلى 45 بالبرمة وبرج الخضراء.
وتهب الرياح ضعيفة إلى معتدلة وتصل سرعتها إلى مستوى 40 كلم/س قرب السواحل في حين يكون البحر مضطربا إلى قليل الاضطراب.

أخبار أخرى..

تونس تدين عدوان الاحتلال الإسرائيلي على جنين

أدانت تونس، بشدّة العمليات العسكرية والاعتداءات المُتكررة التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، وفقا لوكالة الأنباء التونيسية.

وقالت وزارة الخارجية التونيسية في بيان لها، أنها تدين العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها بـ الضفة الغربية والتي خلّفت عددا من الشهداء وإصابة العشرات من الفلسطينيين.

وكان الاحتلال الإسرائيلي بدأ منذ منتصف الليلة الماضية عدواناً واسعاً برياً وجوياً على مدينة جنين ومخيمها، حيث حاصرهما بأكثر من 1000 جندي وسط تحليق مكثف للطيران، سواء من طراز "أباتشي" أو المسير، وارتكب مجزرةً جديدةً راح ضحيتها ثمانية فلسطينيين، إضافةً إلى إصابة العشرات، بينما تصدت المقاومة الفلسطينية للاحتلال وتمكنت من إصابة وقتل عدد من جنوده.

وفي وقت سابق من اليوم، أعربت سلطنة عمان عن استنكارها وإدانتها للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على مدينة جنين والمخيمات الفلسطينية بـ الضفة الغربية، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية.

وقالت وزارة الخارجية العمانية في بيان لها، اليوم الإثنين، إن موقف سلطنة عمان الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وفقًا لحل الدولتين وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ومبادرة السلام العربية.

واقتحم مستوطنون، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية.

ويشهد المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.