رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

10 قطاعات ترتفع بمؤشرات بورصة الكويت صباحاً

نشر
الأمصار

 ارتفعت المؤشرات الرئيسية لبورصة الكويت جماعياً في مستهل تعاملات اليوم الثلاثاء؛ بدعم نمو 10 قطاعات على رأسها الرعاية الصحية.

وبحلول الساعة 09:10 صباحاً بتوقيت الكويت، ارتفع مؤشرا السوق "الرئيسي 50" و"الرئيسي" بـ 0.16% لكل منهما، وصعد "الأول" بنسبة 0.59%، كما زاد مؤشر السوق العام بـ0.51% عن مستوى أمس الاثنين.

بلغت قيمة التداول في البورصة في تلك الأثناء 4.97 مليون دينار، وزعت على 23.54 مليون سهم، بتنفيذ 913 صفقة.

ودعم أداء الجلسة ارتفاع 10 قطاعات على رأسها الرعاية الصحية بـ1.34%، فيما انخفض السلع الاستهلاكية وحيداً بنحو 0.83%، واستقر قطاعان آخران.
وجاء سهم "تنظيف" على رأس الارتفاعات بواقع 6.67%، فيما تصدر " أرجان" التراجعات بـ 4.98%.

أخبار أخرى..

الكويت والمجر تؤكدان أهمية تعزيز التعاون الثنائي الثقافي والقانوني والتشريعي

أكد وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح، ورئيس البرلمان المجري لاسلو كوفير، أهمية تعزيز التبادل الثقافي والتعاون في مجالات القانون والتشريعات والحرص على الأخذ بعلاقات الصداقة والتقارب الثنائي إلى آفاق أرحب وأشمل بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين وشعبيهما الصديقين.

وقالت الخارجية الكويتية -في بيان اليوم الاثنين- إن ذلك جاء في إطار الزيارة الرسمية التي يجريها الشيخ سالم والوفد المرافق له إلى العاصمة المجرية بودابست ولقائه رئيس البرلمان المجري لبحث تعزيز التعاون الثنائي بين دولة الكويت والمجر والدفع بالروابط السياسية والشراكة المستدامة بين البلدين والشعبين الصديقين.

وأكد وزير الخارجية الكويتي متانة العلاقات التي تربط البلدين وشعبيهما والقواسم المشتركة التي تجمعهما خاصة وأنها شعوب نشأت على الديمقراطية والإنسانية وتؤمن إيمانا مطلقا بأهمية الإستقرار وبناء جسور الحوار ومحبة السلام والحيادية.

بدوره، أثنى رئيس البرلمان المجري على العلاقات الودية والتاريخية التي تربط البلدين، وما تشهده مسيرة التعاون بين البلدين الصديقين من تطور ونماء مستمرين مؤكدا حرصه تعميق الصداقة التاريخية التي تجمع البلدين بما يخدم المصالح المشتركة ويحقق تطلعات الشعبين الصديقين.

وتم بحث -خلال اللقاء- عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك والتأكيد على أهمية دعم الجهود الدولية لحفظ أمن واستقرار الشعوب وتوحيد المواقف الداعمة لإحلال السلم والأمن الدوليين.