رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

عبر 51 رحلة جوية...

وصول ما يزيد عن 15 ألف حاج جزائري إلى مطار جدة.. تفاصيل

نشر
الأمصار

وصل أزيد من 15 ألف حاج جزائري إلى البقاع المقدسة لأداء مناسك الحج، إلى غاية اليوم الثلاثاء، حسبما أفاد بيان وزارة الشؤون الدينية والأوقاف.

وأفاد ذات المصدر أن 15000 حاج جزائري وصلوا إلى السعودية، عبر 51 رحلة جوية. مع انتظار وصول 6 رحلات إضافية قبل بداية مناسك الحج.

وأشرف وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي، بمقر مركز جدة لمكتب شؤون حجاج الجزائر، على اجتماع توجيهي لمؤطري مركز جدة لبعثة الحج الجزائرية.

وأبدى الوزير ارتياحه لما تمّ تقديمه من تسهيلات للحجاج خلال استقبال وتوجيه وتفويج الحجاج عند قدومهم من الجزائر. وكذا العناية صحية بمطار جدة.

كما أكد بلمهدي على أهمية هذا المنفذ الجوي سواءً في استقبال الحجاج خلال رحلات القدوم من الجزائر. أو رحلات العودة بعد انتهاء موسم الحج.

أخبار أخرى…

ليبيا: ترحيل 165 مهاجراً نيجيرياً إلى بلدهم

الأمصار

أعلنت سلطات ليبيا أنّها رحّلت الثلاثاء إلى نيجيريا، بالتنسيق مع المنظمة الدولية للهجرة، 165 مهاجراً نيجيرياً، أكثر من نصفهم من النساء والأطفال، وذلك في إطار برنامج للعودة الطوعية تنفّذه المنظمة الدولية.

 

وقال المتحدّث باسم جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية في ليبيا العقيد هيثم بلقاسم لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ السلطات الليبية «رحّلت 165 مهاجراً غير شرعي إلى نيجيريا» على متن رحلة جوّية خاصة. وأوضح أنّه من بين المهاجرين الذي جرى ترحيلهم «90 امرأة و9 أطفال».

ووُضعت هؤلاء النسوة مع أطفالهن في غرفة بمقرّ جهاز مكافحة الهجرة في طرابلس تحت حراسة شرطيات راقبن توزيع وجبات الطعام والمشروبات ومستلزمات السفر عليهنّ من قبل موظفي المنظمة الدولية للهجرة.

وجرى ترحيل المهاجرين من مطار معيتيقة الدولي في طرابلس على متن طائرة تابعة لشركة الطيران الليبية الخاصة «البراق».

ووفق بلقاسم فإنّه «من المقرّر تنظيم رحلات أخرى الأسبوع المقبل إلى نيجيريا».

وكانت بعثة الأمم المتّحدة للدعم في ليبيا قد عبّرت الأسبوع الماضي عن قلقها إزاء «الاعتقال التعسّفي» لآلاف المهاجرين وطالبي اللجوء في ليبيا، مطالبة السلطات الليبية بوقف هذه الإجراءات ومعاملة المهاجرين بـ«كرامة» و«إنسانية».

وأطلقت الأجهزة الأمنية في غرب ليبيا وشرقها حملات واسعة لضبط المهاجرين غير النظاميين، وأوقفت آلافاً منهم في مدن مختلفة.

وتقول الأمم المتحدة إنّ المهاجرين يجري اعتقالهم بطريقة «تعسّفية»، ويتعرّضون غالباً لعمليات «قتل وإخفاء قسري وتعذيب» أو حتى لـ«عبودية وعنف جنسي واغتصاب وغيرها من الأعمال اللاإنسانية».

وتنفي السلطات الليبية هذه الاتهامات، مؤكّدة أنّها لا تلجأ إلى العنف، وأنّ جميع المهاجرين يتلقّون الخدمات والرعاية اللازمة لهم في مراكز الاحتجاز.

أخبار أخرى…. 

 

ليبيا: حكومة «الاستقرار» تدعو لـ«تنازلات» لإنجاز الانتخابات

دعت حكومة الاستقرار، «الموازية» في ليبيا، الجميعَ إلى «تقديم تنازلات لأجل مصلحة البلاد والأجيال القادمة وإنجاز الانتخابات».

ورحب أسامة حماد، رئيس حكومة «الاستقرار» في ليبيا، بما جاء في إحاطة المبعوث الأممي عبد الله باتيلي أمام مجلس الأمن الدولي. ودعا في بيان عبر «تويتر»، مساء الاثنين، البعثة الأممية لـ«بذل مزيد من الجهد من أجل جمع كل الأفرقاء الليبيين حول تشكيل حكومة واحدة، تشرف على إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية في أقرب الآجال»، معتبراً أن الوضع الحالي «لا يحتمل مزيداً من الانقسام المؤسساتي، الذي يدفع ثمنه المواطن الكريم قبل الجميع، ويزيد من معاناته».