رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الأرصاد المصرية تُعلن انخفاض درجات الحرارة اليوم السبت

نشر
الأمصار

قالت هيئة الأرصاد الجوية إنه من المتوقع أن يشهد اليوم السبت، انخفاضًا في درجات الحرارة على شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى وشمال الصعيد بقيم تتراوح من 4: 5 درجات، ليسود طقس معتدل فى الصباح الباكر، حار  نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى ، مائل للحرارة على السواحل الشمالية، شديد الحرارة على جنوب سيناء و جنوب الصعيد،  معتدل الحرارة ليلًا على جميع الأنحاء.

 

ويتوقع أن يشهد اليوم نشاط رياح محدود مع وجود فرص أمطار خفيفة تكون رعدية أحيانا على مناطق من جنوب سيناء.

 

جاءت درجات الحرارة المتوقعة على النحو التالي: القاهرة العظمى 34 درجة والصغرى 21 درجة، والإسكندرية العظمى 27 والصغرى 20 درجة، ومطروح العظمى 26 درجة والصغرى 18 درجة، وسوهاج العظمى 41 درجة والصغرى 26 درجة، وقنا العظمى 42 درجة والصغرى 27 درجة، وأسوان العظمى 43 درجة والصغرى  29 درجة.

 

اقرأ أيضًا..

مصر وقطر يتفقان على إطلاق مبادرة لدعم وإغاثة الشعب السوداني


أجرى رئيس مصر عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً بـ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر.

تناول الاتصال سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين ودعمها وتطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى استعراض آخر مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، لا سيما في السودان.

‏‎وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة جمهورية مصر المستشار أحمد فهمي أن الزعيمين شددا خلال الاتصال على أهمية العمل المكثف لاحتواء الأوضاع الإنسانية بالسودان، وتسهيل انسياب المساعدات الإغاثية وتجنيب المدنيين تداعيات القتال.

في ذلك الإطار اتفق رئيس مصر وأمير قطر على إطلاق مبادرة مشتركة لدعم وإغاثة الشعب السوداني، تهدف للتخفيف من آثار وتداعيات الأزمة الراهنة على الأشقاء السودانيين، خاصة اللاجئين، من خلال تقديم الخدمات الإنسانية والإغاثية لهم، على أن تتولى الجهات المعنية في الدولتين وضع الأطر والآليات التنفيذية ذات الصلة.

في وقت سابق،  شارك سامح شكري وزير الخارجية المصري -بصورة افتراضية- في إجتماع أصدقاء تجمع بريكس الوزاري المنعقد في مدينة كيب تاون بجنوب أفريقيا.

وصرح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن وزير الخارجية  قد اكد في  كلمته خلال الاجتماع  على أن الأزمات الدولية الراهنة تتطلب حواراً شاملاً بين الدول النامية بشأن سبل تعزيز السلم والرخاء، منوهاً بما يواجهه النظام الاقتصادي العالمي من أزمات في الغذاء والطاقة والديون والمناخ.