رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مصر.. زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب الغردقة

نشر
الأمصار

سجلت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل التابعة للمعهد القومى للبحوث الفلكية، هزة أرضية بقوة 4.57 درجة على مقياس ريختر، على بعد 37 كيلو متر شمال شرق الغردقة.

 

وأوضح المعهد في بيان صحفى، منذ قليل، أن الهزة الأرضية حدثت في تمام الساعة 01:58 صباحًا بالتوقيت المحلى، مؤكدًا أن الهزة الأرضية لم تتسبب في وقوع خسائر في الأرواح أو الممتلكات.

 

اقرأ أيضًا..

وزير خارجية مصر يلتقي وزيري خارجية الأردن وعمان


أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد، الجمعة، عن عقد الوزير سامح شكري عدة لقاءات قبيل اجتماعات وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق بجدة.

 

وكتب المتحدث باسم الوزارة على حسابه: "قبيل بدء الاجتماع التشاوري لوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق بجدة... السيد سامح شكري وزير الخارجية يلتقى مع وزيري خارجية الأردن وسلطنة عمان".

ووصل وزير الخارجية سامح شكري اليوم، إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمحافظة جدة، للمشاركة في الاجتماع التشاوري بين دول الخليج ومصر والأردن والعراق.

وذكرت قناة الإخبارية السعودية، أن نائب وزير الخارجية السعودي المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي كان في استقبال شكري لدى وصوله الصالة الملكية في مطار الملك عبدالعزيز الدولي.

من ناحية أخرى، حذرت لجنة الشؤون الخارجية النيابية بمجلس النواب في الأردن، الاحتلال الإسرائيلي من فرض قيود تحدُ من وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس المحتلة، وتقليص أعداد المحتفلين في مراسم سبت النور المقدس.

قالت اللجنة - في بيان صحفي أصدرته الجمعة - على لسان رئيسها النائب خلدون حينا، إن إجراءات إسرائيل بحق المسيحيين، وما يتعرضون له من تضييق، مرفوضةٌ ومدانة، خصوصًا أنهم على أبواب عيد الفصح، يوم الأحد المقبل وأكد حينا ضرورة امتناع إسرائيل عن أي إجراءات من شأنها المساس بحرية العبادة في الأماكن المقدسة في القدس المحتلة.

كما حذرت "خارجية النواب" في الوقت نفسه من استمرار الانتهاكات التي ترتكبها قطعان المستوطنين وجيش الاحتلال بحق الفلسطينيين بشكل عام والمقدسيين بشكلٍ خاص.

 

وطالب حينا، الاحتلال الإسرائيلي بضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها، ووقف جميع الإجراءات التضييقية على مسلمي ومسيحي القدس المحتلة.

وشدد على أن الأردن وانطلاقًا من الوصاية الهاشمية التاريخية على الأماكن المُقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، سيستمر بالقيام بكل الخطوات المُمكنة لحماية المقدسات والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس لتكون مفتاحاً للسلام ورمزاً للتسامح والوئام.