رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

وزير التعليم العراقي يؤكد تعزيز الشراكات الدولية

نشر
الأمصار

أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي العراقي، نعيم العبودي، اليوم الأحد، تعزيز الشراكات الدولية.

 

وذكر بيان للوزارة، أن "وزير التعليم العالي والبحث العلمي العراقي نعيم العبودي، التقى وزير الكهرباء السورية غسان الزامل على هامش أعمال الدورة 13 للجمعية العامة لوكالة الدولية للطاقة المتجددة في العاصمة الإمارتية أبو ظبي، بحضور السفير العراقي في دولة الإمارات العربية المتحدة مظفر مصطفى الجبوري ومن الجانب السوري السفير غسان عباس وعدد من المختصين".

 


وأضاف أن "الجانبين استعرضا مسارات التعاون بين البلدين والتنسيق المؤسسي في مجالات الطاقة المتجددة بما يخدم مصلحة البلدين الشقيقين".


وأكد “العبودي”، خلال اللقاء أن "الحكومة العراقية ومؤسساتها المختصة حريصتان على تعزيز الشراكات على الصعيد الدولي من أجل تحقيق التزامات الحكومة العراقية في مواجهة التغير المناخي وترتيب أولويات التعامل مع مستقبل الطاقة المستدامة".

أخبار أخرى..

العراق.. محافظ بغداد يوجه بإعادة تأهيل دور الإيواء للمسنين والأيتام

وجه محافظ بغداد محمد جابر العطا، أمس السبت، بإعادة تأهيل دور الإيواء للمسنين والأيتام .

وقالت المحافظة في بيان، إن " المحافظ وجه خلال جولة ميدانية أجراها في عدد من دور ذوي الإحتياجات الخاصة، قسم الهندسة بإجراء المسوحات والكشوفات اللازمة لغرض الشروع بإعادة تأهيل دار العطاء لكبار السن، ودار البراعم للأيتام الصغار والكبار، كذلك دار الزهور للأيتام الإناث الصغار في منطقة الكرادة، ودار الزهور للأيتام الإناث الكبار في منطقة الأعظمية، ومعهد الازدهار للصم والبكم في الأعظمية، ودار الصالحية للطفولة الأيتام في منطقة الصالحية".

 وأشار محافظ بغداد، بحسب البيان، إلى أن "دار العطاء للمسنين في منطقة الصليخ، ودار الزهور للأيتام الإناث في منطقة الأعظمية، ومعهد الازدهار للصم والبكم في منطقة الأعظمية سيتم تأهيلهم بطريقة الهدم وإعادة البناء، نظرا لتهالك مبانيهم"، لافتاً إلى ان "المشروع هو جزء من اهتمام الحكومة المحلية لتوسيع الخدمات التربوية والإيوائية والاجتماعية المقدمة للأيتام والمعاقين، والمسنين للنهوض بهذه المهمة الإنسانية النبيلة". 

وأضاف أن "اعمال التأهيل ستشمل جميع مرافق دور الإيواء، مع إضافة أجنحة خاصة لتوفير المتطلبات المميزة للمواطنين من كبار السن، والأيتام من خلال توفير المكتبات، ومراكز الحاسوب، والأنشطة الرياضية، لتنمية مواهب المقيمين".