عن حياة محمد علي كلاي.. طرح برومو فيلم My Father Muhammad Ali
طرحت الشركة المنتجة لفيلم السيرة الذاتية محمد علي كلاى والذى يحمل اسم My Father Muhammad Ali، البرومو الرسمي وذلك تمهيدا لعرضه خلال الأيام القليلة المقبلة.
ويكشف الفيلم بعض التفاصيل الحيايتة عن محمد على كلاي، كما يتطرق إلى حياته العملية ومسيرته الرياضية الهائلة، والعمل من إخراج تشاد آي فيردى.
زيجات محمد علي
والتقى محمد علي بزوجته الأولى سونجي روي وتزوجا في 14 أغسطس 1964، وكانت اعتراضات روي على آداب الإسلام في ملابس المرأة قد ساهمت في انهيار هذا الزواج، فتم الطلاق في 10 يناير 1966 وهو في الخامسة والعشرين من عمره.
ثم تزوج محمد علي بعد ذلك من بيلندا بويد في يوم 17 أغسطس 1967، وأسلمت بيلندا بعد الزواج، وأصبح اسمها خليلة علي، مع أن عائلتها وأصدقاءها القدامى ظلوا ينادونها باسم بيلندا.
أنجب محمد علي كلاي من بيلندا 5 أبناء هم : مريم (1968)، جميلة وليبان (1970)، ومحمد علي الصغير (1972 ).
ثم تعرف محمد علي على امرأة تدعى فيرونيكا بورش في عام 1975، وفي صيف عام 1977, انتهى الزواج الثاني لمحمد علي وتزوج من فيرونيكا، وخلال فترة الزواج، أنجبا طفلة اسمها هناء، كما أنجبا طفلة أخرى اسمها ليلى في ديسمبر 1977، ولكن تم الطلاق بينهما في عام 1986.
وفي 19 نوفمبر 1986 تزوج محمد علي بيولندا علي بعد معرفة بدأت منذ عام 1964 في لوزيفل حيث كانت والدتاهما صديقتان مقربتان، وتبنيا طفلًا واحدًا اسمه أسعد.
زواج بمراسم إسلامية
كما أن محمد علي تزوج مرتين حسب المراسم الإسلامية أثناء فترة زواجه مع "بيلندا بويد" إلا أن الزيجتين كانتا غير معترف بهما قانونيا لأن تعدد الزوجات غير قانوني في الولايات المتحدة الأمريكية، إحدهما كان سنة 1974 من "واندا بولتون" التي أصبحت تدعى فيما بعد "عائشة علي" وأثمر هذا الزواج ببنت تدعى "خالية" في نفس السنة، أما الزواج الآخر فقد كان مع "باتريكا هارفل" وأنجبا سنة 1972 بنتا تدعى "ميا".
أخبار اخرى..
طرح مقتنيات شقة الكاتبة الأمريكية جوان ديديون للبيع
أطلقت دار Stair Galleries فى نيويورك، مزادا لبيع ممتلكات الكاتبة الأمريكية جوان ديديون، الذى ستذهب عائداته لرعاية المرضى والبحث عن مرضى باركنسون، ولصالح منحة كلية مدينة ساكرامنتو للنساء في الأدب.
وسوف يشهد المعرض عرض مجموعة من الفنون الجميلة والأثاث والديكورات والكتب الخاصة بالكاتبة جوان ديديون الموجودة فى شقتها في أبر إيست سايد.
بدأت جوان ديديون مسيرتها ككاتبة وناقدة مؤثرة للثقافة الأمريكية عندما ظهرت على الساحة في الستينيات كصوت أدبي جديد ومميز، وولدت جوان ديديون فى 5 ديسمبر 1934 ورحلت عن عالمنا فى 23 ديسمبر 2021، وفازت بجائزة الكتاب الوطني عن فئة الأعمال غير الخيالية، وكانت من المرشحين النهائيين لكل من جائزتي دائرة نقاد الكتاب الوطنية وجائزة بولتيزر لأفضل سيرة حياة/سيرة ذاتية للعام عن قصتها التي حملت عنوان "سنة التفكير السحري"، والذى تم تحويله إلى مسرحية عُرضت أول مرة على مسرح برودواي عام 2007، وفي عام 2017، برز حديث عن جوان ديديون في فيلم وثائقي عرض على إحدى منصات البث بعنوان "المركز يتهاوى"، من إخراج ابن أخيها غريفين دون.
