رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

إثيوبيا والولايات المتحدة يناقشان سبل تعزيز الاستثمار في البلاد

نشر
الأمصار

ناقشت مفوضة لجنة الاستثمار الإثيوبية، ليليز نيمي، ورئيس القسم السياسي والاقتصادي في سفارة الولايات المتحدة في إثيوبيا، جون روبنسون ، سبل تعزيز الاستثمارات في إثيوبيا.  

وفقًا للجنة الاستثمار الإثيوبية، التقت المفوضة وناقشت مع رئيس القسم السياسي والاقتصادي في سفارة الولايات المتحدة في إثيوبيا، جون روبنسون، حول الشراكات الاقتصادية الثنائية بين البلدين .

وحدد الاجتماع استراتيجيات لتعزيز الاستثمارات الأمريكية في إثيوبيا ومتابعة عملية استئناف قانون أغوا.

وأكد كذلك التزام ودعم سفارة الولايات المتحدة في إثيوبيا لزيادة مشاركة القطاع الخاص والتحسين العام لمناخ الاستثمار.

الصومال ينفي مشاركة جنوده في إرتيريا لحرب إثيوبيا

نفى المتحدث باسم الرئاسة الصومالية، عبدالكريم علي كار الذي تحدث لوسائل الإعلام اليوم التقارير التي تفيد بأن الجنود الصوماليين المتدربين في إريتريا شاركوا في لقتال في شمال إثيوبيا بين الحكومة الإثيوبية والجبهة الشعبية لتحرير تيغراي.

ووصف المتحدث ما يتم تداوله في هذه القضية بأنه محض افتراء وأكد أن الجنود آمنون وأنهم سيعودون إلى بلادهم، نافيا انهم محتجزون في إريتريا مقابل فدية مالية.

وكان أهالي الجنود الصوماليين المتدربين في إريتريا يطالبون منذ أكثر من عامين بالكشف عن مصير أبنائهم بعد انقطاع أخبارهم عنهم إلا أن الرئيس حسن شيخ محمود تفقدهم في زيارة قام بها إلى إريتريا، مشيرا إلى حرصه على إعادتهم إلى الديار ليقوموا بواجبهم الوطني

واتهمت قوى الحرية والتغيير في السودان، تنظيم الإخوان بـ"محاولة العودة إلى واجهة الحكم من خلال تأجيج النزعات العنصرية واللعب بورقة القبلية ودعم السلطة الحالية".

وعقد التجمع مؤتمر صحفي على خلفية الأحداث القبلية الدموية التي شهدتها منطقتي النيل الأزرق المتاخمة للحدود الإثيوبية ومدينة كسلا في شرق البلاد والتي راح ضحيتها العشرات خلال الأيام الخمس الماضية.

وحملت الحرية والتغيير "السلطة القائمة مسؤولية تفاقم الأوضاع وتأخرها في التدخل حتى بلوغ الخسائر البشرية الحجم الكبير الذي وصلت إليه؛ متهمة بعض القوات الأمنية بتسريب السلاح لعناصر قبلية من أجل تأجيج العنف".

ورأت الحرية والتغيير أن "الإخوان عجزوا بكل مسمياتهم عن إيجاد قبول في أوساط الشعب السوداني ويبحثون عن العودة الآن عبر الواجهات القبلية وتأجيج النزعات العنصرية".