المغرب العربي

سعر الدولار والعملات الأجنبية في ليبيا اليوم الأحد 18 مايو 2025

الأحد 18 مايو 2025 - 03:54 م
أحمد مالك
الأمصار

شهدت السوق الرسمية في ليبيا، اليوم الأحد 18 مايو 2025، تراجعاً لسعر الدولار وتباين في أسعار صرف عدد من العملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي، وفقًا لبيانات مصرف ليبيا المركزي.

الدولار الأميركي: تراجع إلى 5.5009 دينار، مقارنة بـ 5.5171 دينار يوم الثلاثاء.

اليورو: سجل 6.1409 دينار، مرتفعاً بشكل طفيف عن 6.1262 دينار يوم الثلاثاء .

الجنيه الإسترليني: ارتفع بشكل نسبي إلى 7.3065 دينار، مقارنة بـ 7.2779 دينار.

الريال السعودي: تراجع إلى 1.4666 دينار، مقابل 1.4709 دينار.

الدرهم الإماراتي: سجل تراجعه إلى 1.4976 دينار، مقارنة بـ 1.5021 دينار يوم الثلاثاء .

الدينار التونسي: صعد إلى 1.8209 دينار، مقابل 1.8179 دينار.

أسعار صرف  الدولار والعملات الأجنبية مقابل الدينار في السوق الموازي

فيما يلي رصد لأخر أسعار صرف الدولار والعملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي في تعاملات اليوم الأحد 18 مايو 2025 وفقا للأرقام الواردة عن تداولات السوق السوداء.

ونعرض لكم أسعار الدولار والعملات الأجنبية والعربية والذهب والفضة والصكوك أمام الدينار الليبي في تعاملات اليوم تحديث يومي، من الصفحات المتخصصة برصد الأسعار القيم الآتية:

سعر صرف الدولار الأمريكي: "الدولار 7.44 طرابلس - الدولار 7.43 بنغازي - الدولار 7.43 زليتن".

سعر صرف اليورو: 8.15 دينار.

سعر صرف الباوند الإسترليني: 9.45 دينار.

تحويل دولار لتركيا: 7.435 دينار.

دولار حوالة دبي: 7.425 دينار.

سعر صرف الدينار التونسي: 2.27 دينار.

سعر صرف الليرة التركية: 0.185 دينار.

سعر صرف الدينار الاردني: 10.00 دينار.

سعر صرف الجنيه المصري: 0.140 دينار.

سعر الفضة الكسر بـ 6.5 دينار.

سعر الذهب الكسر عيار 18: بـ550 دينار.

سعر الذهب الكسر عيار 21: بـ641.6 دينار.

سعر الذهب المسبوك: بـ557 دينار للجرام.

الدولار بشيك التجارة والتنمية: 7.88 دينار.

الدولار بشيك الجمهورية: 7.84 دينار.

الدولار بشيك الوحدة: 7.86 دينار.

الدولار بشيك التجاري الوطني: 7.84 دينار.

الدولار بشيك التنمية-بنغازي: 8.02 دينار / الوحدة-بنغازي: 8.02 دينار.

البعثة الأممية تحذر من استخدام العنف ضد المتظاهرين في ليبيا

جددت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تأكيدها على حق المواطنين في العاصمة طرابلس في ممارسة التظاهر السلمي، وذلك تزامنًا مع تصاعد الدعوات للخروج في احتجاجات شعبية، مشددة على أن حرية التعبير والتجمع السلمي من الحقوق الأساسية التي تكفلها القوانين الدولية.

وحذّرت البعثة من أي محاولة لقمع المتظاهرين باستخدام العنف، معتبرة أن أي اعتداء على المحتجين السلميين يُعد انتهاكًا جسيمًا لحقوق الإنسان، وقد يرقى إلى مستوى الجرائم التي يعاقب عليها القانون الدولي.

ودعت البعثة جميع الأطراف المعنية إلى الالتزام الكامل بحماية المدنيين وضمان أمنهم، والعمل بما ينسجم مع المعايير الدولية والمواثيق الإنسانية ذات الصلة.

وكانت أعلنت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا أن حصيلة الضحايا المدنيين جراء أعمال العنف والاشتباكات المسلحة التي شهدتها العاصمة طرابلس يوم الثلاثاء الماضي، بلغت 53 قتيلًا، من بينهم مواطنون أجانب "مصري ونيجيري الجنسية" وأربع نساء ليبيات، إلى جانب عشر جثث متفحمة لم تُحدد هويتها بعد.

وأكدت المؤسسة في تقرير أولي أعدّه قسم تقصي الحقائق والرصد والتوثيق بالتعاون مع مكتب الشؤون الإنسانية والطوارئ، أن عدد المصابين بلغ 40 جريحًا، تراوحت إصاباتهم بين الخفيفة والخطيرة، نُقل عدد منهم إلى العناية المركزة في مرافق طبية عامة وخاصة.

وأشار التقرير إلى أن الاستخدام العشوائي والمفرط للأسلحة، وعدم التزام أطراف النزاع بمبدأ النسبة والتناسب أو بضمانات حماية المدنيين، ساهم في تفاقم حجم الخسائر البشرية، خصوصًا في المناطق المكتظة بالسكان.

كما تلقى قسم الشكاوى والبلاغات بالمؤسسة 20 بلاغًا عن حالات اختفاء قسري منذ 12 وحتى 14 مايو الجاري، توزعت على مناطق طريق المطار، حي الأندلس، أبوسليم، الهضبة، الجرابة، رأس حسن، عين زارة، السدرة، وسوق الجمعة، ولا يزال مصيرهم مجهولًا حتى الآن.

وانتقدت المؤسسة التكتم الشديد من جانب وزارة الصحة بالحكومة المؤقتة، لعدم إعلانها الإحصائيات الرسمية أو توضيح حجم الخسائر، خصوصًا في صفوف المدنيين.

وكان صرح رئيس حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس، عبد الحميد الدبيبة، قائلًا إن رؤية حكومته تنطلق من أن "تحقيق الاستقرار الدائم في ليبيا يمر عبر إنهاء جميع الأجسام التي جثمت على السلطة منذ أكثر من عقد، وأسهمت في إطالة أمد الانقسام السياسي وتعطيل بناء الدولة"، وذلك في إشارة لمجلسي النواب والدولة.