مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

وفاة «ديان كيتون».. أيقونة هوليوود في الـ79 من عمرها

نشر
ديان كيتون
ديان كيتون

رحلت اليوم نجمة من نجوم السينما العالمية، «ديان كيتون»، التي أضاءت شاشات «هوليوود» بأدائها الخالد وحضورها الساحر. في عمر (79) عامًا، ودّعنا أيقونة تركت بصمة لا تُمحى في عالم الفن.

ديان كيتون.. تاريخ حافل ووداع مؤلم

وفي هذا الصدد، أفاد موقع «بيبول»، بأن الممثلة الأسطورية، «ديان كيتون»، قد تُوفيت عن عمر يُناهز (79) عامًا، وقد كان أول ظهور لها في سبعينيات القرن الماضي، وتعاونت مع «وودي آلن»، وفازت بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن فيلم «آني هول» عام 1977.

وكان آخر دور لها هو البطولة في فيلم الكوميديا لعام 2024 «المخيم الصيفي» إلى جانب كاثي بيتس وألفري وودارد.

من آخر أعمالها فيلم (Maybe I Do) ويُعتبر هذا الفيلم هو العمل السينمائي الاول الذي يُقدّمه المخرج «مايكل جاكوبس»، والذي اشتهر بتقديم العديد من المسلسلات التليفزيونية منها (Boys Meets World) و (My Two Dads وCharles in Charge).

إعادة لقاء ريتشارد جير وديان كيتون

وشهد الفيلم إعادة التعاون بين «ريتشارد جير وديان كيتون» بعد مرور (40) عامًا منذ أن قدما معًا فيلم (Looking for Mr. Goodbar) الذي عُرض عام 1977.

وتدور قصة الفيلم (Maybe I Do) في أجواء رومانسية كوميدية، حول ميشيل وألين اللذان يُجسدهما إيما روبرتس ولوك براسي، اللذان قررا، بعد خلاف أخير، اتخاذ خطوة الزواج، ودعوة والديهما لتناول العشاء، لكن تأخذ الدعوة مُنعطفًا جذريًا، خاصة أن العائلتين، يُؤدي أدوارهم فيها ديان كيتون، وريتشارد جير، وسوزان ساراندون، وويليام ميسي، يعرف كل منهما الأخر بالفعل من خلال بعض التعاملات السابقة، ومع تطور الأمور نحو الأسوأ، يجب على الوالدين المساعدة في نصيحة الزوجين الشابين أثناء محاولتهم إخفاء أسرارهم عن بعضهم البعض.

«كيم كارداشيان» تحت المجهر.. محاولة اغتيال ترفع منسوب الحذر

على صعيد آخر، في ظل أضواء الشهرة التي لا تنطفئ، وجدت نجمة تلفزيون الواقع وسيدة الأعمال الأمريكية، «كيم كارداشيان»، نفسها فجأة في قلب عاصفة أمنية حقيقية، بعد كشفها عن «محاولة اغتيال» هزّت حياتها وأثارت حالة من التوتر والقلق بين مُحيطها الخاص.

كيم كارداشيان تحت التهديد

وفي تطور صادم، كشفت كيم كارداشيان، عن تعرّضها لمحاولة اغتيال من قِبل شخص قريب منها، ما دفعها إلى تعزيز إجراءاتها الأمنية بشكل غير مسبوق.

وجاءت هذه الاعترافات خلال الإعلان الترويجي للموسم السابع من برنامجها الشهير (The Kardashians)، حيث ظهرت «كيم» وهي تقول بصوت مُتأثر: «تلقيت اتصالًا من المحققين... شخص قريب جدًا مني حاول قتلي».

المشهد أظهر شقيقتيها «كيندال وكايلي جينر» في حالة صدمة واضحة، بينما تُسمع أصوات صفارات الشرطة وأضواء الدوريات تعكس خطورة الموقف، وقالت كيم في المقطع: «أنا خائفة جدًا... لكني سعيدة أن الأمر انتهى».

كيم تحت حراسة مُستمرة

وبحسب موقع (Radar Online)، فقد قررت «كيم» منذ تلك اللحظة عدم ترك أي تفصيل للصدفة، إذ أصبحت مُحاطة بحراسة دائمة على مدار الساعة في منزلها، وسياراتها، وحتى بالقرب من مدارس أطفالها.

وقال مصدر مقرّب من النجمة: «كيم تعيش وكأنها تحت حماية جهاز سري، فكل من يدخل بيتها أو يتعامل معها يخضع للتفتيش، حتى عمال التوصيل».

كما شملت الإجراءات الأمنية الجديدة مكاتب علامتيها التجاريتين (SKIMS) و(SKKN) في لوس أنجلوس، حيث تم تعيين فرق أمنية إضافية للتأكد من سلامة الموظفين والزوار.

أطفال كارداشيان تحت الحراسة

الأم لأربعة أطفال – نورث (12 عامًا)، ساينت (9 أعوام)، شيكاغو (7 أعوام) وبيسالم (6 أعوام) – شددت على أن أولوية حياتها الآن هي حماية أبنائها، خصوصًا بعد أن أبدى زوجها السابق كانيي ويست هو الآخر قلقه بشأن أمن الأطفال.

ووفقًا لمصادر قريبة من العائلة، فإن الحادث ترك أثرًا نفسيًا عميقًا في كيم: «لقد مرت بتجارب مُخيفة من قبل، لكنها هذه المرة مختلفة... لأنها جاءت من شخص كانت تثق به... جعلها ذلك تتساءل: من يُمكنها أن تثق به فعلًا؟»

توتر داخل عائلة كارداشيان

يُظهر الإعلان أيضًا توترًا واضحًا داخل عائلة كارداشيان-جينر، إذ تقول كيندال: «كلنا متوترون»، بينما تُضيف كايلي بصوت مُرتجف: «سمعت خطوات داخل غرفتي».

وتُواجه كيم كارداشيان من جديد الخوف والشكوك، ولكنها هذه المرة تبدو أكثر عزيمة على مواجهة التهديدات وحماية عائلتها، مُؤكّدة أن الأمان أصبح خطها الأحمر الأول.

ويبقى السؤال الأبرز حول مدى قدرة «كيم كارداشيان» على استعادة حياتها الطبيعية وسط هذه التهديدات، وسط مراقبة أمنية مُشددة لا تسمح بأية هفوة.

إليزابيث أولسن تتحدث عن أفلام «مارفل» ورغبتها في العودة للأبطال الخارقين

على جانب آخر، في عالمٍ يتسم بالسحر والقوة الخارقة، تتجدد الحكاية مع نجمات «مارفل» اللواتي يحملن شُعلة الأبطال، حيث تتراقص الأضواء على رغبة عميقة بالعودة إلى ساحات القتال، تلك التي صنعتها قصص الأبطال وارتبطت بقلوب الجماهير.