قادمين من اليمن والسعودية.. وصول 2000 طن ردة و547 سيارة للسويس
أفاد المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر اليوم الأثنين، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة ..تم تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة و701 شاحنة و915 سيارة.
شملت حركة نقل الواردات الملاحية 9000 طن بضائع و 513 شاحنة ..و 806 سيارة .. فيما شملت حركة نقل الصادرات الملاحية 4000 طن بضائع و188 شاحنة 109 سيارة.
وجدير بالذكر، أن ميناء سفاجا البحري يستعد اليوم لإستقبال السفينتين Alcudia Express والقاهرة.. بينما غادرت الميناء السفينة Belagos Express, .. فيما أستقبل الميناء بالأمس الأحد السفينتين Belagos Express والحرية 2.
وشهد ميناء نويبع البحري تداول 3000 طن بضائع ..و 267 شاحنة من خلال رحلات مكوكية وصول وسفر لثلاث سفن وهى نيوعقبة، الحسين وآيلة .
وفي السويس أستقبل ميناء بورتوفيق البحري السفينة Seawave3 وعلي متنها 547 سيارة قادمة من ميناء جدة السعودي ..والسفينة ثريا أم وعلى متنها 2000 طن ردة قادمة من اليمن.
أكثر المنتجات التي تستوردها وتصدرها اليمن
وعن أكثر المنتجات التي تستوردها اليمن من عدة دول هي الوقود، والقمح، والذرة، والأرز، واللحوم، والمنتجات الصيدلانية، والسكر، والمركبات. كما تستورد اليمن أيضًا الحبوب والمنتجات الغذائية والمواد الكيميائية والآلات.
في المقابل، تصدّر اليمن النفط، والأسماك، والمحاصيل الزراعية، و غيرها…
بشكل عام، يمكن القول أن اليمن تستورد المواد الأساسية والضرورية مثل الغذاء والوقود، بينما تعتمد على تصدير الموارد الطبيعية مثل النفط والأسماك.
أهم المنتجات المستوردة:
الوقود:
يعتبر الوقود من أهم واردات اليمن، وخاصة الديزل والبنزين.
الحبوب:
تستورد اليمن كميات كبيرة من القمح والذرة والأرز.
اللحوم:
تستورد اليمن اللحوم لتلبية احتياجات الاستهلاك المحلي.
المنتجات الصيدلانية:
تستورد اليمن الأدوية والمستلزمات الطبية.
السلع الاستهلاكية:
تستورد اليمن مجموعة متنوعة من السلع الاستهلاكية، بما في ذلك السكر والمركبات.
المواد الكيميائية:
تستورد اليمن المواد الكيميائية اللازمة لمختلف الصناعات.
الآلات:
تستورد اليمن الآلات والمعدات الصناعية.
أهم المنتجات المصدرة إلى الدول الأخرى:
النفط: يعد النفط الخام المنتج التصديري الرئيسي لليمن.
الأسماك: تصدر اليمن كميات كبيرة من الأسماك.
المحاصيل الزراعية: تصدر اليمن بعض المحاصيل الزراعية مثل البن.
