مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي غرب بيت لحم

نشر
الجيش الإسرائيلي
الجيش الإسرائيلي

قتل مواطن فلسطيني، فجر اليوم الأربعاء، بعد إطلاق النار عليه من قبل جنود الجيش الإسرائيلي واحتجاز جثمانه في قرية الولجة غرب مدينة بيت لحم.

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان، بمقتل الشاب معتز حمزة حسين الحجاجلة (21 عاما) برصاص الاحتلال في بلدة الولجة، واحتجاز جثمانه.

وأضافت الوزارة أن قوات الاحتلال اعتدت كذلك بالضرب على مواطن آخر خلال مداهمة منزله في البلدة وأصابته بجروح.

وعلى صعيد متصل، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة، طالت 60 فلسطينيا من مناطق مختلفة في الضفة الغربية، بينهم سيدة، بالإضافة إلى أطفال، وأسرى سابقين.

وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أن عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني توزعت على غالبية محافظات الضفة، فيما يواصل الاحتلال اقتحام عدة بلدات في عدة محافظات، ويحول منازل لثكنات عسكرية، ومراكز تحقيق ميداني.

إلى جانب ذلك، يواصل الاحتلال التصعيد من عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني بوتيرة متصاعدة، حيث بلغت حالات الاعتقال منذ مطلع الأسبوع الحالي في الضفة 160 حالة على الأقل، منهم من تم الإفراج عنهم لاحقا.

يشار إلى أن الاحتلال انتهج جملة من السياسات والجرائم في مختلف المناطق التي يقتحمها وينفذ فيها عمليات الاعتقال في الضفة، وأبرز هذه السياسات الإعدام الميداني.

يشار إلى أن حملات الاعتقال وما يرافقها من عمليات تحقيق ميداني، وما يشنه الاحتلال على أبناء الشعب الفلسطيني، يأتي امتدادا لحرب الإبادة، حيث شكلت عمليات الاعتقال وما تزال أبرز السياسات الثابتة والممنهجة التي يستخدمها الاحتلال، لتقويض أي حالة مقاومة متصاعدة ضده.

الجيش الإسرائيلي يعتقل 60 مواطنا من الضفة

وبدورها، شنت قوات الجيش الإسرائيلي، منذ مساء أمس، وحتّى صباح اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات، طالت 60 مواطناً على الأقل من الضّفة، بينهم سيدة، بالإضافة إلى أطفال، وأسرى سابقين.

وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، أن عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني توزعت على غالبية محافظات الضّفة، فيما يواصل الاحتلال اقتحام عدة بلدات في عدة محافظات، ويحول منازل لثكنات عسكرية، ومراكز تحقيق ميداني.

إلى جانب ذلك، يواصل الاحتلال التصعيد من عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني بوتيرة متصاعدة، حيث بلغت حالات الاعتقال منذ مطلع الأسبوع الجاري في الضّفة 160 حالة على الأقل، منهم من تم الإفراج عنهم لاحقاً.

وانتهج الاحتلال جملة من السياسات والجرائم في مختلف المناطق التي يقتحمها وينفذ فيها عمليات الاعتقال في الضّفة، وأبرز هذه السياسات الإعدام الميداني كما جرى الليلة مع الشهيد معتز الحجاجلة من بلدة الولجة/بيت لحم الذي ارتقى بعد أنّ أطلق الاحتلال الرصاص عليه أثناء عملية اعتقاله.

ومن الجدير ذكره أنّ حملات الاعتقال وما يرافقها من عمليات تحقيق ميداني، وما يشنّه الاحتلال على أبناء شعبنا، يأتي امتدادا لحرب الإبادة، حيث شكّلت عمليات الاعتقال وما تزال أبرز السّياسات الثّابتة والممنهجة التي يستخدمها الاحتلال، لتقويض أي حالة مقاومة متصاعدة ضده.