رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

صحيفة إسرائيلية: الجيش والموساد صدقا على خطط لاستهداف قلب إيران

نشر
الجيش الإسرائيلي
الجيش الإسرائيلي

نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن الجيش الإسرائيلي والموساد صدقا على خطط لاستهداف قلب إيران، وذلك بالتزامن مع تصاعد العمليات بين إيران ووكلائها في المنطقة.

 الجيش الإسرائيلي والموساد:

وأوضحت صحيفة يديعون أحرونوت، ـنه سيتم الرد على إيران في حالة أنه تم قصف إسرائيل من داخل الأراضي الإيرانية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة الجزيرة".

بيان عاجل من وزير خارجية إسرائيل بشأن أحداث دمشق

أكد وزير خارجية إسرائيل، أنه لم يعلن مسؤوليتهم عن هجوم دمشق ولا نريد حربا مع إيران التي أعلنت أنها سترد وهذا لا يخيفنا.

وأوضح وزير الخارجية الإسرائيلي، :"إذا هاجمتنا إيران بشكل مباشر فسوف نرد"، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ"الجزيرة".

أعلنت CNN عن مصادر، أن الاستخبارات الأمريكية ترجح أن يكون رد إيران على إسرائيل غير مباشر بل عبر وكلائها في المنطقة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة "الجزيرة".

رد إيران على إسرائيل 

CNN عن مصادر، أن الاستخبارات الأمريكية تقدر أن إيران حثت العديد من وكلائها على شن هجوم واسع متزامن ضد اسرائيل.
وكانت أكدت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، أن الأزمة في غزة جددت عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ"الجزيرة".

تصريح مهم لمديرة الاستخبارات الأمريكية:
وأوضحت مديرة الاستخبارات  الأمريكية، أن الحوثيون دخلوا الحرب وأصبحوا الطرف الأكثر عدوانية في الصراع.

وشددت مديرة الاستخبارات الأمريكية، أن تقييماتهم ظهر أن حزب الله وإيران لا يريدان تصعيد الصراع وصولا لحرب شاملة.

كما أن حزب الله في لبنان أعلن عن استهداف موقع "جل العلام" شمالي إسرائيل، وذلك بالتزامن مع تصاعد العمليات العسكرية على الحدود اللبنانية الإسرائيلية بين القوات الإسرائيلية وقوات حزب الله.

وكانت أدانت وزارة الخارجية والمغتربين في لبنان، بشدة الاعتداء الإسرائيلي على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، مؤكدة أن استهداف المقار والبعثات الدبلوماسية يشكل خرقاً موصوفاً للقانون الدولي، وانتهاكاً خطيراً لاتفاقيتي فيينا للعلاقات الدبلوماسية والقنصلية اللتين تضمنان حصانة وحرمة المقرات الدبلوماسية.

وأوضحت وزارة الخارجية والمغتربين في لبنان، في بيان اليوم الثلاثاء، وفقا لوكالة الأنباء اللبنانية، أن هذا التصعيد الخطير في خرق القوانين والأعراف الدولية، يهدّد بشكل حتمي السلم والأمن الإقليميين والدوليين.