رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

لبنان.. الاحتلال الاسرائيلي يستهدف ميس الجبل بالقذائف الفوسفورية المحرمة دوليًا

نشر
الأمصار

استهدف الاحتلال الاسرائيلي، بلدة ميس الجبل، جنوب لبنان، بخمس قذائف فوسفورية مُحرمة دوليًا.

 

 

وفي وقتٍ سابق، نفذت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، غارات عديدة على بلدة عيتا الشعب، في جنوب لبنان.

 

حزب الله يعلن استهداف موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة


أعلن حزب الله اللبناني، عن استهدف موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالصواريخ وتحقيق إصابة مباشرة به.

وأوضحت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، أنه دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، استهدف ‌‏‌‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (3:05) من عصر يوم الأحد 7-1-2024 نقطة تموضع ‏لجنود العدو في المالكية بالأسلحة المناسبة وأوقعوهم بين قتيلٍ وجريح.‏

وكشف حزب الله اللبناني، عن استهدافه موقع بركة ريشا بالقذائف المدفعية حيث تم تحقيق إصابات مباشرة وذلك دعما للشعب الفلسطيني  في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة.

 

وكان الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله قد أكد أن المقاومة الإسلامية نفّذت ما يزيد على 670 عمليةً في خلال 3 أشهر وتم استهداف 48 موقعاً حدودياً أكثر من مرة.

وأشار نصر الله إلى أن المقاومة الإسلامية نفّذت 494 استهدافاً بينها 50 نقطةً حدوديةً استهدفت أكثر من مرة بالإضافة الي التجهيزات الفنية والاستخبارية على طول الحدود وتم تدميرها بالكامل.

وقال نصر الله " إن خبراء في الكيان الإسرائيلي يتحدثون عن أن خسائر "جيش" العدو هي أكثر بـ3 مرات عن الأعداد المعلنة حيث في 8 من مستشفيات الشمال فقط الإحصاء يبيّن وجود أكثر ألفي إصابة

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.

وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.