رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سعر الدولار في سوريا الجمعة 5 يناير 2024

نشر
الدولار في سوريا
الدولار في سوريا

استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الجمعة 5 يناير/كانون الثاني 2024، في السوقين الرسمية والموازية.

سعر الدولار في نشرة الحوالات والصرافة

جاء سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية للحوالات والصرافة عند 12700 ليرة للدولار الواحد، في مصرف سوريا المركزي.

ناهز سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو اليوم مستوى 13834.78 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.

سعر الدولار في نشرة الصرف

بحسب لنشرة الصرف، فإن متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك يبلغ 12700 ليرة.

سعر صرف الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء

وصل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية اليوم في السوق الموازية إلى 14500 ليرة للشراء، و14600 ليرة للبيع، وأيضاً في اللاذقية وطرطوس.

حقق سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بحلب نحو 14600 ليرة للشراء، و14700 ليرة للبيع، وكذلك في حمص وحماة ودرعا والسويداء ودرعا.

بلغ سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب مستوى 14800 ليرة للشراء، و14900 ليرة للبيع.

سجل سعر الدولار في عفرين وإعزاز والباب والحسكة والقامشلي عند نفس مستوى دولار حلب، وكذلك في دير الزور والرقة ومنبج والحسكة والقامشلي نفس مستوى إدلب.

100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟

وفقا لتعاملات اليوم، فإن 100 دولار في مصرف سوريا المركزي تسجل 1.270 مليون ليرة.

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء

ثبت سعر العملة الأوروبية اليورو مقابل الليرة بالسوق السوداء عند 16020 ليرة للشراء، و16120 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء

قٌدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 480 ليرة للشراء، و490 ليرة للبيع.

وقال مصرف سوريا المركزي، إن سعر الصرف المنخفض لليرة السورية يساهم في دعم التصدير وتنشيط النمو الاقتصادي، في حال توفر المقومات الاقتصادية والمالية الأخرى، عبر زيادة حجم الصادرات وأنواع منتجاتها وتنويع أسواق التصدير الخارجية بعيداً عن الكثافة العمالية.

وأضاف في دراسة حول “تأثير أسعار الصرف على صادرات الشركات مع تغير كثافة العمالة في الإنتاج”، أن ما يقيد التصدير هو العقوبات الاقتصادية المفروضة على الدولة، وعدم القدرة على إيصال المنتج المحلي إلى أكبر عدد من الأسواق، بجانب ضعف الإنتاج المحلي.

وأشار إلى أنه في حال تشجيع الأيدي العاملة وارتفاع عددها في المجالات المختلفة ستؤدي إلى زيادة الإنتاج مع تحسن كل من نوعية وجودة المنتج المحلي المعد للتصدير، إضافة إلى تضاعف عدد الشركات المصنعة في سوريا، خاصة في المجال الغذائي المعتمد على المنتجات الزراعية المحلية.