رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

العراق.. المُقاومة الإسلامية تقصف قاعدة خراب الجير الأمريكية بسوريا

نشر
الأمصار

أعلنت المقاومة الإسلامية العراقية استهدافها قاعدة خراب الجير الأمريكية في سوريا برشقة صاروخية.

وفي وقت سابق، أعلنت فصائل عراقية، الخميس، عن استهداف قاعدة أميركية في حقل "كونيكو" بسورية برشقة صاروخية أصابت أهدافها.

وكانت قد أعلنت "المُقاومة الإسلامية في العراق"، أنها قصفت "مركز تجسس" إسرائيليًا في عاصمة إقليم كردستان العراق، "أربيل"، حسبما أفادت وسائل إعلام عراقية، في أنباء عاجلة، اليوم الخميس.

وقالت "المقاومة الإسلامية في العراق" في بيان، إنها  "استهدفت فجر الخميس، مركزًا للتجسس الفني تابعًا للكيان الصهيوني قُرب أربيل ردًا على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين في غزة".

وأكدت أن: "العملية تأتي استمرارًا لنهج مقاومة الاحتلال، ونصرة لأهالي غزة، وردًا على الجرائم الصهیونیة بحقهم، ولا سيما النساء والأطفال والشيوخ منهم، في ظل عدوان الكيان المتواصل"، مُشددة على أنها "مُستمرة في دك معاقل العدو".

وكانت "المقاومة الإسلامية في العراق" أعلنت أنها استهدفت الأربعاء "هدفا حيويا في إسرائيل إلى الجنوب من مستوطنة إلياد، بالأسلحة المناسبة".

وتُواصل كتائب "المقاومة الإسلامية في العراق" استهداف قواعد أمريكية في سوريا والعراق، "ردًا على الدعم الأمريكي لإسرائيل في حربها على غزة".

العراق.. المُقاومة الإسلامية تقصف قاعدة أمريكية في سوريا برشقة صاروخية

 أعلنت "المُقاومة الاسلامية في العراق"، استهداف قاعدة أمريكية في سوريا بـ"رشقة صاروخية"، حسبما أفادت وسائل إعلام عراقية، الأربعاء.

وذكرت المُقاومة في بيان، أن "استهدفت قاعدة الاحتلال الامريكي في الشدادي السورية برشقة صاروخية، أصابت أهدافها"، مُؤكدة "استمرارها في دك معاقل العدو".

وكان البيت الأبيض قد أعلن في وقت سابق من فجر اليوم، أن رئيس الولايات المتحدة جو بايدن وجّه بشن ضربات جوية على ثلاثة مواقع تابعة لكتائب حزب الله والجماعات التابعة لها في العراق، وذلك رداً على الهجوم الذي استهدف قاعدة عسكرية في اربيل واسفر عن اصابة ثلاثة جنود أمريكيين.

ونددت الحكومة العراقية، اليوم الثلاثاء، بالقصف الجوي الأمريكي الذي استهدف مقرات لفصائل منضوية تحت مظلة الحشد الشعبي مما أسفر عن سقوط منتسب ضحية وإصابة 18 آخرين بجروح بينهم مدنيون، وذلك ردا على الهجوم الذي استهدف قاعدة عسكرية في مدينة اربيل مما أدى إلى وقوع إصابات بين صفوف الجيش الأمريكي.