رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

العراق.. أنباء عن وقوع انفجارات ضخمة في قاعدة "عين الأسد" الأمريكية

نشر
الأمصار

وقعت 3 انفجارات هزت قاعدة "عين الأسد" الأمريكية في العراق، ولا يُوجد تأكيد حتى الآن عمًا إذا كانت هذه الانفجارات لها أسباب أمنية، حسبما أفادت مصادر صحفية عراقية، اليوم الأربعاء.

وذكرت مصادر صحفية عراقية أخرى، أن دوي انفجارات في القاعدة الأمريكية عين الأسد غربي العراق.

وحتى الآن لم يتم الكشف عن سبب هذه الانفجارات، ولا يوجد بيانات رسمية صدرت من الجانب العراقي أو الولايات المتحدة، أو المليشيات المسلحة في العراق.

من ناحية أخرى، أعلنت مليشيات مسلحة في العراق تسمي نفسها "المقاومة الإسلامية"، الثلاثاء، أنها شنت هجوما على قاعدة الشدادي الأمريكية في سوريا برشقة صاروخية.

وقالت المليشيات المسلحة في بيان: "استمرارًا بنهجنا في مقاومة قوات الاحتلال الأمريكي في العراق والمنطقة، وردّاً على مجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق أهلنا في غزة، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، قاعدة الاحتلال في الشدادي السورية برشقة صاروخية ، أصابت أهدافها، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دك معاقل العدو".

البنتاجون يُعلن إصابة 3 جنود أمريكيين في هجوم بالعراق

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، أن الجيش الأمريكي نفذ ضربات انتقامية أمس الإثنين في "العراق"، حسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية، في أنباء عاجلة، الثلاثاء.

وأوضحت وزارة الدفاع أن الضربات الانتقامية جاءت بعد هجوم شنه في وقت سابق من اليوم نفسه، مسلحون متحالفون مع إيران، على قاعدة أربيل الجوية، وأسفر عن إصابة ثلاثة جنود أمريكيين، أحدهم في حالة حرجة.

وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في بيان "صلواتي للأمريكيين الشجعان الذين أصيبوا".

وأوضح أوستن أن "القوات المسلحة الأمريكية شنّت ضربات ضرورية ومتكافئة على ثلاث منشآت في العراق تستخدمها كتائب حزب الله وجماعات تابعة لها".

وأضاف أن "هذه الضربات الدقيقة هي ردّ على سلسلة هجمات ضد طواقم أمريكية في العراق وسوريا شنّتها ميليشيات ترعاها إيران، بما في ذلك هجوم شنّته كتائب حزب الله التابعة لطهران وجماعات تابعة لها على قاعدة أربيل الجوية في وقت سابق من اليوم".

وتعرضت القوات الأمريكية وقوات التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش في العراق وسوريا لعشرات الهجمات منذ منتصف أكتوبر، في انعكاس للتوتر الإقليمي الذي عززته الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.

وأحصت واشنطن حتى الآن 103 هجمات ضد قواتها في العراق وسوريا منذ 17 أكتوبر، أي بعد 10 أيام من اندلاع الحرب في غزة.

العراق يُعلن نقل دُفعة سادسة لـ "عوائل داعش" مِن مُخيم الهول

أعلن "العراق"، نقل دُفعة سادسة من عوائل "داعش" من مخيم الهول بعد تسليم قوات سوريا الديمقراطية "قسد" الجانب الأمريكي ضمت 659 شخصًا وذلك بالتنسيق مع الحكومة العراقية، حسبما أفادت وسائل إعلام عراقية، في أنباء عاجلة، الجمعة.

وكشفت مصادر مُتطابقة في كوردستان سوريا والعراق، أن القافلة دخلت الأراضي العراقية، أمس الخميس، بمفردها عبر معبر "الفاو" البري الحدودي شرقي بلدة الهول باتجاه مخيم "الجدعة" جنوبي مدينة الموصل بالقرب من بلدة القيارة، برفقة القوى الأمنية التابعة للحكومة العراقية.

فيما كان العراق استعاد في تشرين الثاني الماضي، الدفعة الخامسة المكونة من 700 شخص، وفي أيلول الماضي 635 شخصًا ضمن 174 أسرة من عوائل تنظيم "داعش" الإرهابي من العراقيين المحتجزين داخل مخيم الهول، كذلك في شهر حزيران الماضي استعادت 50 معتقلًا من تنظيم "داعش" الإرهابي من حاملي الجنسية العراقية الذين تم إلقاء القبض عليهم خلال سنوات الحرب ضد التنظيم الإرهابي في مناطق شمال وشرقي سوريا، إضافة إلى 170 شخصًا من رعاياها المحتجزين في المخيم ذاته  في دفعة هي الثالثة خلال العام الحالي 2023.

أما في عام 2022، جرى إخراج 698 عائلة عراقية من المخيم يقدر عدد أفرادها بأكثر من 3080 شخصًا، خرجوا على 5 دفعات، كان آخرها في شهر تشرين الأول من العام الماضي، وبلغ عددها 161 عائلة.

هذا ويضم مخيم الهول عمومًا، حسب الإحصاءات الأخيرة، 39 ألف شخصًا، جلهم نساء وأطفال، بين عراقيين وسوريين ونسوة وأطفال تنظيم "داعش" الأجانب.

العراق.. المُقاومة الإسلامية تستهدف مدينة إيلات الإسرائيلية

أعلنت "المُقاومة الإسلامية في العراق"، استهداف مدينة "إيلات" جنوبي إسرائيل بالأسلحة المُناسبة، وذلك تضامنًا مع "قطاع غزة" الذي يشهد عدوانًا غير مسبوق من جانب جيش الاحتلال مُنذ يوم السابع من أكتوبر، حسبما أفادت وسائل إعلام عراقية، في أنباء عاجلة، اليوم الجمعة.

وقالت المقاومة الإسلامية في العراق في بيان لها: " استهدفنا مدينة إيلات بالأسلحة المناسبة ردًا على قصف إسرائيل للمدنيين في غزة".

وأمس الخميس، قال الرئيس التنفيذي لميناء إيلات الإسرائيلي جدعون جولبر، إن نشاط الميناء تراجع بنسبة 85%، منذ كثف الحوثيون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر.

وأعرب في تصريحات لوكالة "رويترز"، عن تخوفه من إغلاق شريان الشحن الرئيسي لميناء إيلات، في ظل التوترات القائمة بالبحر الأحمر، وخاصة مضيق باب المندب.

وذكر أن الميناء لا يزال يستقبل عددًا قليلًا من السفن المصدرة للبوتاس، لكنه توقع انخفاض هذا العدد في ظل إعلان شركات الشحن تغيير وجهتها، خلال الأيام الماضية.

وأضاف: "لسوء الحظ، إذا استمر هذا الوضع، فلن يستقبل الميناء أي سفن بعد الآن".

ولفت إلى أن الميناء سيناقش مع جميع الأطراف المعنية، كيفية الحفاظ على استمرارية التشغيل في إيلات، معربًا عن ثقته في الوصول لطريقة تسمح بذلك.

العراق.. المُقاومة الإسلامية تستهدف قاعدة "عين الأسد" الأمريكية في الأنبار

أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق"، استهداف قاعدة "عين الأسد" الأمريكية في محافظة الأنبار غربي العراق، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية، في أنباء عاجلة، الجمعة.