رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالإنفوجراف| قذيفة "تاندوم" سلاح المقاومة الفلسطينية لتدمير دبابات الاحتلال

نشر
الأمصار

ضربات قوية توجها المقاومة الفلسطينية تجاه قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في قطاع غزة، ومن بين القذائف المستخدمة في هذه الحرب “حرب الشوارع” داخل قطاع غزة، هي قذيفة “تاندوم”.

قذيفة "تاندوم" سلاح المقاومة الفلسطينية لتدمير دبابات الاحتلال

وتعد قذيفة “تاندوم”، من القذائف المهمة المستخدمة في هذه الحرب من قبل “القسام” لتدمير المباني والتحصينات الميدانية.

- بلد المصنع : روسيا 
- دخول الخدمة: 1989 
- المهام: تدمير المباني والتحصينات الميدانية والمركبات والدبابات والجماعات

الخصائص العددية:
- القطر: 1.05 م
- الوزن: 11.5 كيلوجرام
- عيار القذيفة: 105مم
- الطول: 1.850 م
- السرعة: 255 م\ث
- المدى: 800 م

أعلنت سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن مقاتليهم يخوضون اشتباكات ضارية من مسافة صفر مع جنود العدو بمحيط مسجد أبو دلال شرق مدينة خانيونس.

سرايا القدس 

وكشفت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنها قصفت حشودًا عسكرية لـ الاحتلال الإسرائيلي في منطقة جحر الديك بصواريخ "بدر1"، حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية، في أنباء عاجلة، اليوم الثلاثاء.

كما أعلنت سرايا القدس، أنها تخوض اشتباكات ضارية مع جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خان يونس بقطاع غزة.

وقالت سرايا القدس، في بيان عسكري: "نخوض اشتباكات ضارية مع جنود وآليات العدو الصهيوني في محاور التقدم شمال وشرق مدينة خان يونس”.

وأضافت: تمكن مجاهدونا من استهداف 3 دبابات صهيونية وناقلة جند وجرافة من نوع D9 بقذائف "التاندوم" والـ (RPG) بمحاور التقدم في بيت لاهيا والفالوجا وجباليا شمالي القطاع.

وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.