رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ارتفاع مؤشرات الأسهم السعودية في ختام تعاملات اليوم

نشر
مؤشرات البورصة
مؤشرات البورصة

أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسي اليوم الخميس مرتفعًا 74.43 نقطة ليغلق عند مستوى 11177.48 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 7.4 مليارات ريال.

وبلغت كمية الأسهم المتداولة - وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية - 295 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 124 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 91 شركة على تراجع.

وكانت أسهم شركات مهارة، وتكافل الراجحي، والصناعة الكهربائية، ونسيج، ومجموعة الخليج للتأمين الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات الباحة، والدوائية، وجدوى ريت السعودية، والتطويرية الغذائية، ورعاية الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 6.31% و6.67%.

فيما كانت أسهم شركات شمس، وأنعام القابضة، وأرامكو السعودية، وأمريكانا، وبترو رابغ هي الأكثر نشاطًا في الكمية, كما كانت أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، وسابك، والأهلي، والإنماء هي الأكثر نشاطًا في القيمة.

وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم مرتفعًا 153.56 نقطة ليغلق عند مستوى 25235.62 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 40.2 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.

‏وزير الدفاع السعودي: بحثت مع المبعوث الأممي التوصل لحل شامل في اليمن

قال وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان‏: “بحثت مع المبعوث الأممي التوصل إلى حل شامل في اليمن تحت إشراف الأمم المتحدة”.

وقد بدأت العمليات استجابة لطلب من رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي بسبب هجوم الحوثيين على العاصمة المؤقتة عدن. التي انتقل إليها الرئيس هادي،  ومن ثم غادر البلاد إلى السعودية، وتستهدف غارات التحالف الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح، الذي أطيح به في عام 2011 في ثورة الشباب اليمنية. ولكنه تحالف لاحقاً مع الحوثيين.

وفي عام 1969، اندلعت حرب الوديعة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والتي انتهت بانتصار كبير للقوات السعودية وإعادة سيطرتها على مركز الوديعة. 

بدأت شرارة حرب الوديعة في 27 نوفمبر 1969، هاجمت وحدات من الجيش النظامي اليمني مركز الوديعة السعودي على الحدود مع اليمن الجنوبي، حيث اجتاز اللواء الثلاثون مشاة وبعض المليشيات القبلية تسانده الطائرات والمدفعية حدود المملكة، ودخلَ قرن الوديعة بينما اتجه جزء من هذه القوات إلى مدينة شرورة إلا أنه تم إيقافها.