رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالإنفوجراف.. ترتيب الدول العربية من حيث جودة التعليم حسب المؤشر العالمي لـ٢٠٢٣

نشر
تعليم
تعليم

بناء على اهداف الجودة في التعليم، إن التعليم له عنصر أساسي مهم و يلعب دوراً قوياً في اقتصاد البلدان و بناءها. هناك حاجة قوية إلى التعليم لذلك فإن في السنوات الماضية لقد تم بذل جهد كبير و نضال من أجل تحسين ظروف التعليم.هذه الجهود و النضالات لعبت دوراً كبيراً في التعليم.

و هذا أمر مهم حيث أن العالم العربي ينمو بفضل العقول الشابّة المتعلّمة و التي تكون قادرة إلى الوقوف بجانب العديد من الموارد الطبيعية و المالية و البشرية.

قطر
تأتي قطر في المركز الأول عربيا والرابع على مستوى العالم

الإمارات 
تأتي في المركز الثاني عربيا والعاشر عالميا

لبنان 
المركز الثالث عربيا وال٢٥ عالميا

البحرين 
المركز الرابع عربيا و٣٣ عالميا

الأردن 
المركز الخامس عربيا ٤٥ عالميا

السعودية 
تأتي السعودية في المركز السادس عربيا ٥٤ عالميا

تونس

السابع عربيا ٨٤ عالميا

الكويت 
الثامن عربيا ٩٧عالميا

المغرب 
التاسع عربيا و١٠١ عالميا

عمان 
العاشر عربيا و١٠٧ عاليما

الجزائر
ال١١ عربيا و١١٩ عالميا

موريتانيا
ال١٢ عربيا و١٣٤ عالميا

مصر 
ال١٣ عربيا و١٣٩ عالميا

التعليم في الوطن العربي

لطالما يوجد اختلاف في قطاع التعليم فمن الضروري ذكر جميع الدول العربية التي شهدت سواء ارتفاعات أو انخفاضات في مجال التعليم.

من المهم جداً أن نُشير إلى أنه قد شهد الوطن العربي نمو كبير في معدل القراءة و الكتابة في العالم العربي , النمو التي تبذلها جميع الدول العربية من أجل تعزيز التعليم يساعد في نمو الجهود.

في السنوات الأخيرة قد لوحظ زيادة كبيرة في معدل القراءة و الكتابة وهذه الإحصائيات تكشف أن معدل القراءة و الكتابة بين الشبّان في الدول العربية منهم الأفال الذين تتراوح أعمارهم بين 15 سنة و مادون هم أعلى من البالغين.

وهذا الشيء قد أدّى إلى توسيع معدل القراءة و الكتابة من 63 % إلى 76 %وقد عمل على حدوث فارق كبير في 

عندما نتكلم عن قوة مجال التعليم في جميع الدول العربية فمن المهم أن نذكر الاختلافات الموجودة بين الدول فهذه الاختلافات توجد أيضاً بين المناطق الريفية و الحضرية , لذلك من الصعب إعطاء بيانات محددة من ناحية التقدم و القوة في مجال التعليم في مختلف البلدان العربية.

تحتاج معظم المجالات إلى ترتيب مناسب و وحدات إشرافية و موارد بشرية قادرة على العمل في ظل ظروف تساهم و تسعى إلى التقدم.

يستمر مجال التعليم في الدول العربية على كونه مجال تعليمي يسعى إلى الاستثناء.