رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

جائزة الشيخ زايد للكتاب تكشف عن القوائم المرشحة للدورة الـ18

نشر
القوائم القصيرة لجائزة
القوائم القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية عن القوائم الطويلة المرشحة للجائزة في دورتها الـ18 لعام 2023-2024.

وتشمل جائزة أبو ظبي فروع الآداب والمؤلف الشاب وأدب الطفل والناشئة وتحقيق المخطوطات، بالتزامن مع بدء لجان التحكيم في الجائزة العمل على التقييم الشامل لجميع المشاركات المرشحة للقوائم الطويلة.

فرع "المؤلف الشاب": 

في الدورة الـ18 من جائزة الشيخ زايد للكتاب، حصدت مشاركات فرع "المؤلف الشاب" النسبة الأعلى بمشاركات بلغت 1078 مشاركة بنسبة 25% من إجمالي الترشيحات.

و فرع "الآداب": 

حلّ فرع "الآداب" في المركز الثاني بمشاركات بلغت 1032 مشاركة بنسبة 24% ثم فرع "أدب الطفل والناشئة" بإجمالي 437 مشاركة شكلت نسبتها 10 % من المشاركات.

فرع تحقيق المخطوطات:

وأعلنت الجائزة العام الماضي عن استحداث فرع جديد وهو "تحقيق المخطوطات" ويشمل هذا الفرع الكتب التي تُعنى بتحقيق النصوص التراثية العربية على نحو يتسم بالمنهجية العلمية في مختلف الحقول المعرفية والتراثية، كما يشمل صناعة المعاجم اللغوية والمتخصصة.

فرع “أدب الطفل والناشئة”

وشملت عناوين لأطروحات علمية ونصوص أدبية، أما القائمة الطويلة لفرع "أدب الطفل والناشئة" تضمنت 16 عنوانًا لمؤلفين وكتّاب من 9 دول عربية وهي: سوريا، مصر، الكويت، فلسطين، لبنان، الأردن، العراق، الإمارات العربية المتحدة، تونس.

وضمّت القائمة الطويلة لفرع "الآداب" 13 عنواناً من 9 دول هي، الأردن، لبنان، تونس، مصر، المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، العراق، سلطنة عمان، البحرين، وضمّت القائمة الطويلة لفرع "المؤلف الشاب" 15 عنواناً من 10 دول عربية؛ هي: الإمارات العربية المتحدة، تونس، المملكة العربية السعودية، المغرب، العراق، اليمن، الأردن، سوريا، لبنان، مصر.

وبما يتعلّق بفرع "تحقيق المخطوطات" تضمنت القائمة الطويلة 9 عناوين لأسماء من خمس دول عربية وأجنبية هي: المملكة المتحدة، والمملكة العربية السعودية، ومصر، والأردن، والمغرب.

ومن المنتظر أن تعلن الجائزة عن قوائم المرشحين في القوائم الطويلة على صعيد الفروع الأخرى تباعاً خلال الفترة المقبلة.

وجائزة الشيخ زايد للكتاب هي جائزة تمنح للإنجازاتِ النوعية والمتميزة للمبدعين والمفكرين في مجالات الأدب والفنون والعلوم الإنسانية باللغة العربية واللغات الأخرى، كما تدعم حركة الترجمة من خلال تكريم المؤلفين الذين ينتجون أعمالاً أدبية حول الثقافة والحضارة العربية باللغات المختلفة.