رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مصر.. "الاعتماد والرقابة الصحية" تجتاز المراجعة الأولى من "الإسكوا"

نشر
الاسكوا
الاسكوا

تمكنت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية في مصر، من اجتياز المراجعة الدورية الأولى للجمعية الدولية لاعتماد معايير المنشآت الصحية (الإسكوا)، حيث إن الجمعية الدولية قامت بمطابقة معايير وسياسات الهيئة مع المعايير والسياسات والإجراءات الخاصة بالتميز المؤسسي مع المعايير والسياسات الدولية.

الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية في مصر

وجاءت مراجعة الجمعية الدولية، بعد مرور عام ونصف من حصول الهيئة على اعتماد “الإسكوا” لمؤسسات التقييم الخارجي للمنشآت الصحية في يوليو 2022.

 

وأشار رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، الدكتور أحمد طه، إلى أن اعتماد التميز المؤسسي من الاسكوا يُعَد من أهم انجازات الهيئة كأول مؤسسة تقييم حكومية مستقلة تعمل وفقاً لأعلى معايير التميز المؤسسية العالمية، تحقيقا لرؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي في بناء الجمهورية الجديدة والوصول إلى مستويات عالمية في مجال جودة الخدمات الصحية التي يحصل عليها المواطن المصري وتوكيد الثقة في مخرجات النظام الصحي المصري عالميا.

 

قالت النقابة العامة للعلاج الطبيعي، في بيانا: "نحو ترشيح الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية أخرى لجمهورية مصر العربية، فإنه إعمالا لقانون النقابة العامة للعلاج الطبيعي رقم 209 لسنة 1994 وتحقيق أهدافها ومنها العمل على نشر ودعـم القيم والأفكار الديمقراطية والتعبير عن آرائهـم فـي المسائل الوطنية وتعظيم جهودهم نحو تحقيق الأهداف القومية للبلاد وانطلاقاً من رؤية النقابة نحـو ما يحدث على الساحة السياسية بالإعلان عن المرشحين لرئاسة الجمهورية ذلك المقام والمنصب الرفيع".

 

وأضاف البيان: "نوضح أنه من طلب الولاية دون حق فلا ولاية له، وأمر آخر انتظر الساعة إذا أوسد الأمر إلى غير أهله، إن دعوتنا الرامية والراجية والناجية والآملة للرئيس عبدالفتاح السيسي للترشح للرئاسة أمر فرض ووجوبى ووجودى لا خيار لك فيه، لأن من لم ير حجم إنجازاتك فهو أعمى البصر والبصيرة، ومن لم يسمع عن الجهود الرامية المضنية لتغيير خريطة مصر نحو التنمية الشاملة فهو أصم، ومن لم يتكلم بصدق وأمانة عن إنجازاتك وأمانتك ووطنيتك فهو أبكم فكان لزاماً علينا عرفاناً والتذكير بحسن صنيعك معنا من صنع لنـا معروفاً فقدموا له الثناء فإن لم تستطيعوا فعليكم بالدعاء نملك الاطالة نحـو الإنجازات ولكـن إحجاماً للملالة عن سـطر عظيم الانجازات وتنوعها التى تحتاج منا عزيمة لا نقوى عليها لذا نعتذر ولكن كلمات التعبير تجيش في صدورنا من حب وتقدير وعرفان ولا نجد عما بداخلنا تجاه فخامتكم.