رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بعثة المنتخب الأردني لكرة السلة تصل الفلبين للمشاركة في كأس العالم

نشر
الأمصار

وصل وفد المنتخب الأردني لكرة السلة إلى العاصمة الفلبينية مانيلا، للمشاركة في النسخة الـ19 من بطولة كأس العالم والتي ستنطلق بعد غد الجمعة في 3 دول وهي الفلبين واليابان وإندونيسيا.

ووصل المنتخب الأردني لكرة السلة إلى مانيلا قادما من الصين، بعد أن خاض محطة الإعداد الأخيرة قبيل مشاركته بكأس العالم للمرة الثالثة في تاريخه.

وتضم قائمة المنتخب الأردني لكرة السلة المشاركة في كأس العالم والتي اختارها المدير الفني وسام الصوص كل من اللاعبين: "زيد عباس وأحمد الدويري وأحمد الحمارشة ومحمد حسين شاهر وفادي مصطفى وأمين أبو حواس وسامي بزيع ومالك كنعان وزين النجداوي وهاشم عباس وأحمد حموري ورونديه جيفرسون".


وكانت قرعة كأس العالم قد أوقعت "صقور الأردن" في المجموعة الثالثة والتي تقام منافساتها في العاصمة الفلبينية مانيلا، وضمت الولايات المتحدة الأمريكية واليونان ونيوزيلندا.

وسيفتتح منتخب الأردن مشاركته في كأس العالم السبت المقبل، حيث يواجه نظيره اليوناني ومن ثم سيلعب مع المنتخب النيوزيلندي يوم 28 أغسطس الجاري، قبل أن يختتم لقاءاته في الدور الأول بلقاء المنتخب الأمريكي يوم 30 من ذات الشهر.

وسيتأهل إلى الدور الثاني من بطولة كأس العالم متصدر ووصيف كل مجموعة من المجموعات ال8، فيما سيلعب صاحبا المركزين الثالث والرابع من كل مجموعة الأدوار الترتيبية.

وتعتبر بطولة كأس العالم المقبلة مؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة (باريس 2024)، حيث أن المنتخب الآسيوي صاحب أعلى ترتيب في نهاية البطولة، سيمثل القارة في أولمبياد باريس.

 المنتخب الأردني لكرة السلة

رغم صعوبة المهمة.. تحفز أردني قبل مونديال السلة


يترقب الأردنيون بشغف مشاركة منتخب بلادهم في النسخة 19 من كأس العالم لكرة السلة، التي تنطلق الجمعة في كل من إندونيسيا واليابان والفلبين، وتستمر حتى العاشر من سبتمبر.

ورغم صعوبة المهمة، يمني الأردنيون النفس بمشاركة مميزة والتأهل عن مجموعة ثالثة تضم الولايات المتحدة، الباحثة عن استعادة اللقب الذي تنازلت عنه عام 2019 لصالح إسبانيا، اليونان من دون نجمها المطلق يانيس أنتيتوكونمبو، ونيوزيلندا.

ويشارك منتخب الأردن المصنف 33 عالمياً والخامس آسيوياً في النهائيات للمرة الثالثة، بعد أولى في تركيا عام 2010 وثانية في الصين عام 2019، مع الأمل بأن يكون أكثر توفيقاً هذا المرة، بعدما اكتفى بفوز يتيم في المباريات العشر التي خاضها في مشاركتيه السابقتين.