رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الشرطة الأمريكية تدعو المواطنين للبقاء في منازلهم عقب إطلاق النار بمحيط الكونجرس

نشر
الأمصار

أفادت تقارير إعلامية أمريكية، أن مختل عقلي ربما يقف وراء إطلاق النار بمحيط الكونجرس.

 

وذكرت قناة القاهرة الإخبارية، أن وسائل إعلام أمريكية تشير إلى أن البحث لا يزال مستمرا عن مسلح داخل الكابيتول.

 

وقبلها دعت الشرطة الأمريكية، جميع الموجودين في مبنى الشيوخ إلى الاحتماء والبقاء في أماكنهم، فيما قالت شرطة واشنطن، إن هناك تهديد أمني يتعرض له مبنى الكونجرس.

 

وفى وقت سابق أخلت السلطات الأمريكية مبنى مكتب مجلس الشيوخ  بعد سماع إطلاق نار داخله، بحسب موقع "سكاى نيوز" الإخبارى.

 

اقرأ أيضاً..

 

سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة تدعو روسيا إلى العودة لاتفاق تصدير الحبوب

 

طالبت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، روسيا بالعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية، إذا أرادت نقل الأسمدة إلى الأسواق العالمية وتسهيل المعاملات الزراعية المتعلقة به، محذرة من توقفه.

وقالت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، إن "الولايات المتحدة نما إلى علمها أن روسيا مستعدة للعودة إلى محادثات اتفاق تسمح بتصدير آمن للحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، لكننا لم نر أي دليل على ذلك حتى الآن"، -حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية.

 

وأشارت إلى أن "هناك تحديات يواجهها المجتمع الدولي وعلى رأسها الحرب الروسية الأوكرانية"، مؤكدة أنه "سيعقد اجتماع في الـ24 من الشهر الجاري لمناقشة حماية المدنيين في أوكرانيا بمن فيهم الأطفال.

 

أكدت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين، اليوم الأربعاء، معارضتها لقرار وكالة "فيتش" الخاص بخفض التصنيف الائتمانى للولايات المتحدة من "إيه إيه إيه" إلى "إيه إيه +" بسبب خلافات متكررة تتعلق بسقف الدين العام.

وقالت يلين - في بيان نقلته قناة (الحرة) الأمريكية - "أختلف بشدة مع قرار (فيتش) بشأن التصنيف الائتماني"، معتبرة أن التغيير الذي أعلنته الوكالة كان تعسفيا ويستند إلى بيانات قديمة، مشددة على أن سندات الخزانة لا تزال الأصول الآمنة والسائلة الأبرز في العالم، وأن الاقتصاد الأمريكي قوي في جوهره.

 

وكانت فيتش قد أعلنت أمس في بيان أن خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة يعكس التدهور المتوقع للمالية العامة خلال السنوات الثلاث المقبلة، والعبء المرتفع والمتزايد للدين العام الحكومي، وتآكل الحوكمة".

 

وأضاف البيان: "ليس لدى الحكومة إطار مالي متوسط الأجل، ولديها آلية ميزانية معقدة؛ وقد أسهمت هذه العوامل، إلى جانب كثير من الصدمات الاقتصادية والتخفيضات الضريبية ومبادرات الإنفاق الجديدة، في زيادات متتالية في الديون على مدى العقد الماضي".