رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ويل سميث: إضرابات ممثلى وكتاب هوليود لحظة محورية في تاريخ الصناعة

نشر
الأمصار

وصف النجم العالمى ويل سميث إضرابات ممثلى وكتاب هوليوود بأنها لحظة محورية فى الصناعة، من خلال حسابه على موقع إنستجرام، وأعرب سميث عن دعمه لإضرابات نقابة الكتاب الأمريكية (WGA) ونقابة ممثلى الشاشة (SAG-AFTRA).


وكتب سميث: "أريد أن أتحدث للحظة عن ما يحدث، كما سمع البعض من فإن نقابتي SAGAFTRA في إضراب مع زملائنا الكتاب في WGA، وهذه لحظة محورية في مهنتنا "..

كان قد انضم اتحاد ممثلي هوليوود إلى WGA فى الإضراب فى 13 يوليو الماضى، بعد انهيار المفاوضات مع تحالف منتجي الصور المتحركة والتليفزيون (AMPTP)، وتسعى كلا النقابتين إلى الحصول على رواتب أفضل، وتدفق المخلفات والضمانات ضد استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

كما أعرب سميث عن شكره لمسيرته المهنية، لمعلمه آرون سبايزر، حيث كتب: "33 عامًا من مسيرتي المهنية كممثل وما زالت هناك بعض الأيام التي أشعر فيها أنني ذلك الطفل من فيلي الذي يقترض وقتًا ضائعًا، على الرغم من أنني أعلم أنني كنت محظوظًا للغاية لأنني عملت كممثل هذا الوقت، إنه بفضل صديقي ومعلمي ومرشدي آرون سبايزر الذي أشير إليه باعتزاز باسم" المدرب "أن تلك الأيام التي أشعر فيها أنني لا أنتمي أصبحت أقل وأبعد،  دعاني المدرب إلى فصل التمثيل في اليوم الآخر والتقيت بمجموعة من الموهوبين من الجيل القادم من الممثلين وقد أذهلوني وألهموني

وردًا على المنشور، ردت مؤسسة SAG-AFTRA: "شكرًا لك على دعمك ، ويل".

وبسبب الإضرابات تم تأجيل جوائز Emmys رسميًا، والتي كان من المقرر إجراؤها في سبتمبر المقبل في لوس أنجلوس.

وعندما بدأ إضراب WGA في 2 مايو الماضى، أوقف عدد من العروض الإنتاج تضامنيًا ، بما في ذلك Stranger Things.
اقرأ ايضا…

رواية it ends with us تتصدر الأعلى مبيعًا في أمريكا منذ شهور

الأمصار

روايات الكاتبة الأمريكية البالغة من العمر 43 عاما كولين هوفر تمثل ظاهرة ليس فقط في قدرتها على الوصول إلى قوائم الأكثر مبيعا، لكن أيضا في قدرتها على البقاء طويلا على القمة عبر روايات مثل "it ends with us" والتي تتواجد منذ شهور ضمن قائمة الأكثر مبيعا في نيويورك تايمز وهنا نتعرف على أحداثها.

وكولين هوفر كتبتit ends with us عام 2016 وبيعت منها أكثر من مليون نسخة حول العالم منذ عام 2016، وقالت عنها كولين هوفر أنها أصعب رواية كتبتها وتقوم فكرتها على تيمة ربما تكررت من قبل بالكتابات النسوية وهى المرأة الحائرة بين الماضي والمستقبل، بين حبيب الماضي وزوج الحاضر، هذا من ناحية الإطار العام، أما من ناحية التكوين فتقوم أدوات نجاحها على الكتابة التي تشرح مشاعر الأنثى بدقة، وتكشف عن المخاوف التي تزج بروحها إلى آتون القلق، معبرة بصدق عن العالم الداخلي للمرأة الذى لا يختلف كثيرا بين أمريكية وعربية، بيضاء أو سمراء، غنية أو فقيرة، فالمرأة هي المرأة.