رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سعر الدولار في سوريا الجمعة 21 يوليو 2023

نشر
الأمصار

قفز سعر الدولار اليوم، ليتجاوز حاجز 12 ألف لليرة للدولار الواحد، بينما أصدر المركزي السوري قرارًا جديدا بشأن تمويل استيراد المواد الأساسية.

وسجل متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك رسميا 6532 ليرة، وفقا لنشرة المصارف.

في حين رفع المركزي السوري سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية في المصرف المركزي رسميا إلى 9900 ليرة وفقا لنشرة الحوالات والصرافة.

سعر صرف الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء


وواصل سعر الدولار قفزاته مقابل الليرة السورية اليوم في السوق السوداء إلى 11900 ليرة للشراء و 12100 ليرة للبيع مقابل 11450 ليرة للشراء و 11600 ليرة للبيع أمس.

وبحساب السعر وفقا للسوق السوداء فإن 100 دولار تساوي 1.190 مليون ليرة سورية.

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء


ارتفع سعر صرف اليورو اليوم في سوريا بالسوق السوداء إلى 13252 ليرة للشراء و13480 ليرة للبيع مقابل 12814 ليرة للشراء و12987 ليرة للبيع أمس.

سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء

 


وبلغ سعر الليرة التركية اليوم في سوريا 441 ليرة للشراء و450 ليرة للبيع.

وأصدرمصرف سورية المركزي، قراراً سمح بموجبه بتمويل مستوردات القطاعين الخاص والمشترك من المواد المسموح باستيرادها، بهدف الاستهلاك المحلي من مصادر تمويل محددة، وإنهاء العمل بالقرار رقم 1070-لعام 2021 وتعديلات التى كان ينص على تمويل استيراد السلع الأساسية عبر المصارف حسب أسعار الصرف الرسمية، وبالتالي طرح هذه المواد في السوق المحلية وفق الأسعار التي تحددها "وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك".
أخبار أخرى.

تحرير الشام: ما كشفه تلفزيون سوريا عن حملة العملاء داخل الهيئة صحيح

أعلنت "هيئة تحرير الشام" في سوريا رسمياً، اليوم الأحد، ضبط خلية تعمل لـ صالح جهات معادية، وهو تأكيد لِما كشفه تلفزيون سوريا في تقرير خاص، قبل أيام.

وجاء الإعلان عبر المتحدث الرسمي باسم "جهاز الأمن العام" ضياء العمر، قال فيه إنّهم "ضبطوا خلية جاسوسيّة تعمل لصالح جهات معادية - لم يسمّها - بعد ملاحقة استمرت 6 أشهر".
وأضاف "العمر" أنّهم "يواصلون التحقيق وجمع الأدلة عن خلية العملاء"، مشيراً إلى أنّه "بعد انتهاء مراحل التحقيق واستكمال القضية سيُقدّم المتورّطون إلى القضاء للمحاسبة، وأنّهم لن يسجّلوا القضية ضد مجهول. 

وبحسب "العمر" فإنّ "أجهزة الاستخبارات لجأت إلى استدراج وتوريط ضعاف النفوس والتغرير بهم لجمع البيانات والمعلومات منهم خدمةً لأجنداتهم الخاصة، في ظل التطور التنكولوجي السريع وانتشار الإنترنت ووسائل الاتصال الحديثة".