رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

تفاصيل استقبال السعودية أولى رحلات الحجاج من السودان

نشر
الأمصار

استقبلت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة بالمملكة العربية السعودية، اليوم الجمعة، أولى طلائع قاصدي البيت الحرام القادمين من جمهورية السودان.

جاء استقبال الحجاج السودانيين في ميناء جدة الإسلامي، حيث قامت الوزارة بتوزيع عدد من الكتيبات التوعوية والإرشادية التي تمكن الحجاج من التعرف على أحكام المناسك، حسبما نقلت واس.

 وأبدى الحجاج القادمون سعادتهم بحفاوة الاستقبال، وعبروا عن امتنانهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لاهتمامها ورعايتها لضيوف الرحمن القادمين من كل بقاع الأرض لأداء مناسك الحج.

أفادت وسائل إعلام محلية في نبأ عاجل، اليوم الجمعة بالرسالة التي بعثتها وزارة الحج بالمملكة العربية السعودية  لضيوف الرحمن.

وجاء في رسالة وزارة الحج لضيوف بيت الله: "تفرغوا لأداء العبادة.. كل ما تحتاجونه بالقرب منكم".

يؤدي المسلمون بالحرمين الشريفين صلاة آخر جمعة من ذي القعدة 1444، حيث يستعدون لاستقبال العشر الأول من ذي الحجة، والوقوف بعرفات واتمام مناسك الحج.

أخبار أخرى…

خلال زيارة روسيا.. حديث مهم بين بوتين ورئيس الإمارات عن مصر

الأمصار

بثت صحيفة الخليج الإماراتية مقطع فيديو لحديث دار بين رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال زيارة بن زايد الي سان بطرسبرغ الروسية.

 

وقال بوتين لمحمد بن زايد: هناك مشروع روسي واعد في ‎مصر ومن المقرر إقامة مثله في الإمارات".

ورد بن زايد قائلا : "اجعله تعاونا ثلاثياً مع مصر"، ليجيب  بوتين قائلا : "سنناقش ذلك مع الرئيس السيسي.. فكرة جيدة.


وكان  الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد  قد التقي بالرئيس فلاديمير بوتين في سانت بطرسبرغ حيث بحثا مسارات التعاون بين الإمارات وروسيا، والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وأهمية الحلول السياسية للأزمة الأوكرانية.

وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية؛ فقد بحث الزعيمان نهج ‎الإمارات بناء جسور التعاون والحوار مع الجميع لخدمة السلام والازدهار في الشيخ .

وكان الرئيس الروسي استقبل ‎رئيس الإمارات في سانت بطرسبرغ حيث بحثا العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية، مستعرضين مسار العلاقات الإماراتية - الروسية في ظل الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.

ومن جانبه؛ أكد رئيس الإمارات، علي نهج ‎الإمارات الثابت في دعم ‎السلام والاستقرار على الساحتين الإقليمية والدولية والحلول السياسية للنزاعات والصراعات بما في ذلك الأزمة الأوكرانية من خلال خفض التصعيد والحوار الدبلوماسية.