رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

اليوم.. انطلاق أولى رحلات الحجاج التونسيين إلى البقاع المقدسة

نشر
الأمصار

تنطلق اليوم الجمعة 09 يونيو 2023، من مطار تونس قرطاج الدولي، أولى رحلات الحجاج التونسيين إلى البقاع المقدسة.

وكانت وزارة الشؤون الدينية قد حددت عدد حجاج هذا الموسم بـ 10 ألاف و982 حاجا مقارنة بـ 4972 حاجا خلال الموسم الماضي.

تجدر الإشارة إلى أن تكلفة الحجّ الجُمليّة للموسم الحالي 1444 هــ /2023 م، حُدّدت بــ19.400.000 د وفق التّفصيل التالي:
-معلوم الإقامة والخدمات: المحدّد من شركة الخدمات الوطنيّة والإقامات: 16.000.000 د.

- معلوم تذكرة السّفر المحدّد من شركة الخطوط التّونسيّة: 3.400.000د.

أخبار أخرى…

الدفاع التونسية: فقدان الاتصال بمروحية وطاقمها بولاية "بنزرت" شمال البلاد

أعلنت وزارة الدفاع التونسية فقدان الاتصال بمروحية وطاقمها المكون من أربعة أفراد، كانت بصدد تنفيذ مهمة طيران ليلى بمنطقة "كاب سيراط" فى ولاية بنزرت شمال البلاد مساء أمس الأربعاء.

وبحسب بيان للوزارة،  الخميس، فأنها سخرت كافة الوسائل البرية والبحرية والجوية بالتنسيق مع وزارة الداخلية لمباشرة البحث لتحديد موقعها ووضعية طاقمها.

وزير الخارجية التونسي يؤكد استعداد بلاده لتكثيف تعاونها مع الكوميسا

وفي سياق منفصل، أكد نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، استعداد بلاده لتكثيف تعاونها مع الأمانة العامة لـ "الكوميسا"، معربا عن أمله في تعزيز حضور تونس داخل أمانة المجموعة الإقليمية.

وجاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية التونسي، 

 مع تشيلسي مبوندو كابويبوي، الأمينة العامة لمنظمة الكوميسا، وذلك على هامش مشاركته في القمة الثانية والعشرين لرؤساء دول وحكومات السوق المشتركة للشرق والجنوب الإفريقي "كوميسا" التي تنعقد بلوساكا، في زامبيا خلال الفترة من 6 إلى 8 يونيو الجاري.

وشدد عمار على الأهمية التي توليها تونس لمشروع الترقية والتحديث لمعبر رأس الجدير الحدودي لنقل وتمرير البضائع، وطلب دعما فنيا وماليا من الكوميسا من أجل تنفيذ هذ المشروع الإقليمي الهام.

وأشار إلى التزام تونس، وهي عضو بمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي للفترة 2022-2024، بالنهوض بخطة العمل القارية للسلام والأمن، وفق نهج متكامل قائم على الترابط الوثيق بين السلام والأمن والتنمية، مبينا في هذا الصدد أنّ تونس قد تولّت الرئاسة الدورية لمجلس السلم والأمن في أبريل الماضي، وتمت مناقشة القضايا الأمنية التي تهم الكوميسا على غرار الوضع في ليبيا والسودان.