رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الجيش الجزائرى يسترجع أسلحة وذخيرة بعد عملية تيسمسيلت

نشر
الأمصار

تمكن الجيش الجزائري من استرجاع أسلحة وذخيرة، بولاية عين الدفلى بعملية نوعية نفذها في القطاع العملياتي بتيسمسيلت بالناحية العسكرية الثانية.

وأفضت العملية إلى إلقاء القبض على 4 إرهابيين.

وحسب بيان لوزارة الدفاع فإن العملية التي نفذتها مفارز الجيش جاءت إثر معلومات أفاد بها الموقوفون.

وذكرت الوزارة أن الجيش تمكن خلال العملية من استرجاع مدفع هاون عيار 60 ملم، وبندقية رشاشة "أف أم بي كا"، وبندقيتين مضخيتين، وبندقيتين نصف آليتين من نوع "سمينوف"، و3 بنادق تكرارية، وبندقيتي صيد، ومسدسين من نوع "كولت"، و4 مخازن ذخيرة، و9 قذائف هاون.

كما تمكن من الاستحواذ على 1646 طلقة من مختلف العيارات وأربعة 4 قنابل يدوية، بالإضافة إلى أغراض أخرى.

أخبار أخرى…

الجزائر.. عطاف يتابع تنفيذ الالتزامات الصادرة عن القمة العربية الـ31

ترأس وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية الجزائرية بالخارج،  أحمد عطاف، بجدة، هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات الصادرة عن القمة العربية الحادية والثلاثين التي انعقدت بالجزائر، يومي الفاتح والثاني نوفمبر 2022 بالجزائر.

وبحسب سبق برس؛ فقد تم خلال هذا الاجتماع الوزاري، الذي سجّل حضور وزراء خارجية الدول الأعضاء في الهيئة، التداول حول مدى تجسيد مخرجات قمة الجزائر وآفاق مواصلة الجهود العربية المشتركة لتجسيد القرارات والتوجهات التي توافق بشأنها القادة العرب العام المنصرم على أرض الجزائر.

في هذا الإطار، ووفق التقليد المعمول به، قدم الرئيس عبد المجيد تبون، بصفته رئيس القمة العربية الحادية والثلاثين، تقريرا مفصلا يستعرض حصيلة العمل العربي المشترك خلال الفترة الفاصلة بين قمتي الجزائر وجدّة، وهو التقرير الذي سيتم عرضه خلال أشغال القمة العربية الثانية والثلاثين بجدّة. ويتضمن التقرير على وجه الخصوص المساعي المبذولة تحت قيادة الجزائر لتعزيز المكانة المحورية للقضية الفلسطينية وحشد المزيد من الدعم لها على الصعيدين الإقليمي والدولي، لمّ الشمل العربي وتنقية الأجواء، الحفاظ على الأمن القومي العربي وبلورة حلول عربية للمشاكل العربية، وكذا تعزيز أداء جامعة الدول العربية وإضفاء فعالية أكبر على أنشطة مختلف آلياتها.

 

وتجدر الإشارة، أن هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات تضم بالإضافة إلى الجزائر، كلّا من تونس والمملكة العربية السعودية ومصر وليبيا والمغرب، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية.