رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

قيمة التداول بالبورصة المصرية الأسبوع الماضي تبلغ 12.4 مليار جنيه

نشر
الأمصار

تراجع إجمالي قيمة التداول بالبورصة المصرية إلى 12.4 مليار جنيه خلال الأسبوع الماضي، في حين بلغت كمية التداول نحو 2.067 مليار ورقة منفذة على 283 ألف عملية.

وذلك مقارنة بإجمالي قيمة تداول قدرها 20.6 مليار جنيه، وكمية التداول بلغت 2.549 مليار ورقة منفذة على 345 ألف عملية خلال الأسبوع الماضي.

واستحوذت الأسهم على 84.62% من إجمالي قيمة التداول داخل المقصورة، في حين مثلت قيمة التداول للسندات نحو 15.38%، وفقًا للتقرير الأسبوعي للبورصة المصرية

ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية "إيجي إكس 30" المحدد النسبي لأكبر 30 سهما مقيدة بالبورصة بنسبة 5.76% ليغلق عند مستوى 17671.27 نقطة، خلال الأسبوع الماضي، وصعد مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوى الأوزان"، بنسبة 0.82% ليغلق عند مستوى 2969.83 نقطة.

وسجل مؤشر "إيجى إكس 100 متساوى الأوزان" نموًا بنسبة 1.48% ليغلق عند مستوى 4485.55 نقطة، وسجل مؤشر "إيجى إكس 30 محدد الأوزان" نموًا بنسبة 3.81% ليغلق عند مستوى 20683.12 نقطة، وزاد مؤشر تميز بنسبة 0.68% ليغلق عند مستوى 3518.23 نقطة.

أخبار أخرى…..

الداخلية المصرية تنفى إلغاء الإفطار الثاني لأهالي المطرية

نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله بشأن الزعم بإلغاء الإفطار الثاني لأهالي منطقة المطرية بالقاهرة لدواعي أمنية.

وأكد المصدر أن الأجهزة الأمنية لم تتلق أية طلبات بشأن إعداد الإفطار المشار إليه.

وكان قد شهد حي المطرية، التابع لمحافظة القاهرة، الخميس الماضي، تنظيم "أكبر مائدة إفطار في مصر"، والتي جمعت حولها المئات من أهالي الحي إلى جانب الضيوف من المصورين ومدوني السفر، والذين وثّقوا مقتطفات من هذه الفعالية الرمضانية التي تجسّد روح المحبة والترابط الاجتماعي بين المصريين.

وهذه ليست المرة الأولى التي يشهد فيها حي المطرية هذه الفعالية، إذ أنها تعد بمثابة طقس رمضاني يقام في منتصف شهر رمضان من كل عام، بدأه أهالي الحي منذ 10 أعوام، وحالت جائحة كورونا دون إقامته خلال عامي 2020 و2021.

وحرص أهالي "عزبة حمادة" في حي المطرية على إحياء الفعالية للسنة التاسعة هذا العام، رغم الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد.

وقال الشاب سلامة، أحد سكان المنطقة وأحد المنظمين لمائدة الإفطار :"بدأت قصة إفطار حي المطرية منذ عام 2013 بتجمع عائلة الصعايدة بعزبة حمادة للإفطار معًا منتصف شهر رمضان، وانضم إليهم أهالي العزبة تدريجيًا، وأعداد كبيرة من خارجها حتى أصبح يوم 15 رمضان بمثابة عزومة لمصر كلها".