رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

أردوغان يدعو العالم الإسلامي للتوحد إزاء الهجمات الإسرائيلية

نشر
الأمصار

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ضرورة وحدة العالم الإسلامي إزاء الهجمات التي شنتها إسرائيل على فلسطين.

وأتى ذلك خلال مكالمة هاتفية بين أردوغان ونظيره الإيراني إبراهيم رئيسي ناقشا خلالها التصعيدات الاخيرة في فلسطين.

وطالب أردوغان بتكثيف الجهود للحفاظ على مكانة الأماكن المقدسة في المحافل الدولية وفي مقدمتها منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة.

كما شدد على أهمية إظهار هذه الوحدة في مواجهة حوادث حرق نسخ المصحف الشريف في بعض المدن الأوروبية خاصة أمام السفارات التركية.

أخبار أخرى..

تركيا: يجب على إسرائيل إنهاء سياسة العنف ضد الفلسطينيين فوراً

قال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن اليوم الجمعة، إنه يتوجب على إسرائيل أن تنهي فورا سياسة العنف التي تواصلها بشكل متعمد منذ أيام، ضد الفلسطينيين.

وأضاف في تغريدة عبر "تويتر": "ندين بأشد العبارات هجمات إسرائيل غير القانونية وغير الأخلاقية على غزة"، وفقا لما أوردته وكالة الأناضول التركية للأنباء.

وتابع: "يجب على الحكومة الإسرائيلية أن تنهي فورا سياسة العنف التي تواصلها بشكل متعمد منذ أيام".

وذكر: "نقف إلى جانب الشعب الفلسطيني، ودعمنا لأشقائنا الفلسطينيين سيستمر".

كانت طائرات حربية إسرائيلية شنت غارات على قطاع غزة إثر إطلاق قذائف صاروخية على جنوب إسرائيل من القطاع أمس الخميس.

كما شنت إسرائيل هجمات على عدة أهداف للبنية التحتية لمنظمة حماس في جنوب لبنان ردا على هجمات صاروخية من المنطقة على شمال إسرائيل.

تأتي هذه التطورات في ظل أحداث توتر يشهدها المسجد الأقصى في ظل تكرار اقتحامه من الشرطة الإسرائيلية لإخلاء المصلين المعتكفين بداخله ما أسفر عن عشرات الإصابات والاعتقالات.

وغادرت سفينة “أوغارتا” الناقلة للغاز المسال، ميناء أرزيو الجزائري متجهة إلى تركيا.

وأظهرت بيانات تتبع السفن الدولية، أن السفينة “Ougarta” المحملة بالغاز المسال، غادرت ميناء أرزيو الجزائري السبت الماضي.

ومن المخطط أن تصل السفينة لميناء محطة “مرمرة أَرَغلي” للغاز المسال في تكيرداغ، في 6 أبريل/ نيسان الجاري.

وأفيد أن سفينة “Ougarta” التي تحمل علم الجزائر، يمكنها شحن 171 ألفا و800 متر مكعب من الغاز المسال.

وأكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الهدف من الرقمنة ليس تحديث وعصرنة المعاملات الإدارية بل هي قضية أمن قومي، مشددا على تكريس مبدأ الشفافية لمباشرة الإصلاح المالي ومسايرة التحولات العالمية.