رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

تايوان: 13 يناير 2024 موعدًا لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية

نشر
الأمصار

حددت لجنة الانتخابات المركزية في تايوان يوم 13 يناير 2024 موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية ونائب الرئيس و13 عضوا من أعضاء البرلمان التشريعى.

وقالت اللجنة المركزية، في بيان: “أن المرشحين سيتقدمون للتسجيل خلال الفترة من 20 إلى 24 نوفمبر القادم، وسيتم الإعلان عن القائمة الرسمية للمرشحين المعتمدين قبل 5 ديسمبر القادم”، وفقا لما نقلته صحيفة "تايوان نيوز" المحلية.

وومن المقرر أن يؤدي المشرعون اليمين في الأول من فبراير 2024، بينما يتولى الرئيس الجديد ونائب الرئيس منصبهما لولاية مدتها أربع سنوات في 20 مايو 2024.

وحتى الآن لم يختر أي حزب سياسي كبير مرشحه، على الرغم من أنه يُنظر إلى رئيس حزب الشعب التايواني كو وين جي، على نطاق واسع باعتباره الأوفر حظًا في الفوز بالانتخابات.

 

أخبار أخرى…

البيت الأبيض: روسيا تسعى إلى القضاء على مولدوفا

أعلن البيت الأبيض، اليوم الجمعة، أن روسيا تسعى إلى القضاء على مولدوفا.

استمرارالحرب بين أوكرانيا وروسيا

وأمس الخميس، أكدت منطقة ترانسنيستريا الانفصالية الموالية لروسيا في مولدافيا، أنها أحبطت محاولة اعتداء على مسؤولين فيها نسبتها إلى كييف، وهي اتهامات نفتها أوكرانيا، في فصل جديد يغذي المخاوف من اتساع رقعة النزاع.

وقال رئيس الوزراء المولدافي، دورين ريشيان، إنه ليس لديه تأكيد على صحة هذه المعلومات، في حين أشارت حكومته إلى أنها تحقق في هذه الاتهامات، وفقا لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

 

ونددت الأجهزة الأمنية الأوكرانية بهذه الاتهامات، واعتبرتها استفزازاً من تدبير الكرملين، في حين أكدت موسكو، نهاية فبراير، أن كييف تجري تحضيرات من أجل مهاجمة منطقة ترانسنيستريا الموالية لروسيا التي أعلنت استقلالها من جانب واحدة، الواقعة عند الحدود مع أوكرانيا.

ومنذ أن باشرت روسيا هجومها على أوكرانيا، تسري تكهنات بانتظام حول فتح جبهة جديدة من هذه المنطقة باتجاه أوديسا، كبرى مدن جنوب أوكرانيا.

وموسكو متهمة أيضاً بالسعي إلى زعزعة استقرار مولدافيا التي كانت تدور سابقاً في فلك نفوذها، لكن السلطات فيها باتت الآن موالية لأوروبا.

كما قالت وزارة الأمن العام في ترانسنيستريا في بيان إنها أحبطت هجوماً إرهابياً خططت له أجهزة الأمن الأوكرانية ضد مسؤولين عدة، في هذه المنطقة الانفصالية، وعاصمتها تيراسبول.

وقال النائب العام في المنطقة، أناتولي غوريتسكي: “المكان الذي كان سيُنفذ فيه العمل الإرهابي يظهر أن الهدف هو أولاً القضاء على مسؤولين في الدولة والتسبب بعدد كبير من الضحايا، نظراً إلى أن العمل الإرهابي كان سيحصل في وسط تيراسبول، حيث كان سيتجمع كثير من المواطنين".