رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ظهور جين هاكمان للمرة الأولى في سن الـ93 عامًا بعد فترة غياب

نشر
الأمصار

طمأن  الممثل جين هاكمان متابعيه وجمهوره على صحته بعد ظهوره الأخير الذى جاء بعد فترة طويلة من الغياب، حيث ظهر الممثل البالغ من العمر 93 عاما وهو يقود سيارته، بالإضافة لشراءه المياه الغازية وتناول الطعام داخل السيارة مثلما أظهرته عدسات المصورين حسب تقرير لموقع الديلى ميل.

جين هاكمان 1

وقد ولد جين هاكمان في 30 يناير 1930 واشتهر بأدواره وجوائزه، وقد حاز على جائزة الأوسكار والجولدن جلوب،  ظهر في العديد من الأفلام المشهورة مثل (بوني وكلايد) و (الرابط الفرنسي) و (المحادثة) و (مسيسيبي تحترق) و (غير مغفور).

جين هاكمان فى أحد أفلامه

واعتزل هاكمان عن التمثيل منذ عام 2004 بعدما قدم نحو 90 فيلما سينمائيا، نالت إعجاب جمهوره وصنف بفضلهم على أنه واحد من أبرز ممثلى ونجوم هوليوود.

هاكمان1

وجاءت بداية هاكمان في هوليوود منذ الستينيات، حينما لعب دورًا مساندًا في فيلم بوني وكلايد (Bonnie and Clyde) ورشح بعدها لجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد، كما شهدت فترة السبعينات توهجه، ليقدم أدوار البطولة من عام 1971 في فيلم  (The French Connection)، الذي ساهم كثيرا في شهرة هاكمان كممثل.

أخبار أخرى..

إدريس إلبا يقترب من لعب دور تشادويك بوسمان في Black Panther

كشفت المواقع والصحف الفنية عن اقتراب ادريس البا من بطولة فيلم Black Panther، فوفقاً لأكثر من موقع منهم الديلى ميل بات الممثل الشهير أقرب المرشحين للعب شخصية تشادويك بوسمان الذى نجح خلال أولى أجزاء السلسلة قبل وفاته بصورة مفاجئة في صدمة على كل محبى الفيلم وجمهوره.

وذلك بعدما رد  إدريس إلبا على الشائعات التي أكدت أنه كان يجري محادثات للعب دور جيمس بوند، قائلاً: "إنها مجاملة وشرف، لكنها ليست حقيقة، وفقًا للتقرير الذى نشر على موقع "nme".

في عام 2021، استبعد إلبا نفسه من تولي دور بوند خلفاً لدانيال كريج، الذي كان آخر ظهور له كعميل سري هو No Time To Die الذى طرح في نفس العام.

تشادويك

وبدأت الشائعات من حينها عن أن إلبا كان يجري محادثات لتمثيل دور البطولة في فيلم بوند القادم، وأكدت المنتجة باربرا بروكلي لاحقًا أن إلبا كان "جزءًا من المحادثة" حول من سيتولى الدور.

في مقابلة جديدة صرح إلبا قائلاً: "أحب سلسلة أفلام بوند، أنا قريب جدًا من المنتجين، كنا جميعًا نوعا ما نضحك على الشائعات لأنها مجرد لا شيء".

وأوضح ألبا قائلا: "لا يمكنني التحدث نيابة عنهم، ولكن من وجهة نظري، لم يكن هناك أي نوع من الحقيقة في أي من الشائعات التي انتشرت".